زراعة المنوفية
برغوث الفأر Hello10

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
عزيزي الزائر اهلا وسهلا بك في منتدي زراعة المنوفية
إذا كنت زائر يسعدنا ويشرفنا ان تسجل وتكون من ضمن اعضاؤه وتتمتع بصلاحيات الأعضاء ، اما إذا كنت عضوا فتفضل بالدخول . دمتم برعاية الله وحفظه
إدارة المنتدى


انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

زراعة المنوفية
برغوث الفأر Hello10

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
عزيزي الزائر اهلا وسهلا بك في منتدي زراعة المنوفية
إذا كنت زائر يسعدنا ويشرفنا ان تسجل وتكون من ضمن اعضاؤه وتتمتع بصلاحيات الأعضاء ، اما إذا كنت عضوا فتفضل بالدخول . دمتم برعاية الله وحفظه
إدارة المنتدى
زراعة المنوفية
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

برغوث الفأر

3 مشترك

اذهب الى الأسفل

برغوث الفأر Empty برغوث الفأر

مُساهمة من طرف ashrafelharany الأربعاء 26 سبتمبر 2012, 8:53 pm

زد معلومات :
أكد علماء جغرافيا وبيطريون أن الحدود المصرية – الليبية أصبحت مصدراً لقلق المصريين، بعد ظهور حالات إصابة بالطاعون شرق ليبيا، وتحديداً فى منطقة قريبة للحدود المصرية، موضحين أن نقطة التواصل بين مصر وليبيا لا تقتصر على السلوم فحسب، وإنما يربط البلدين شريط حدودى يبلغ طوله ١٠٤٩ كيلو متراً، تعد معبراً متواصلاً لأبناء القبائل والفئران الجبلية، التى تعتبر الأكثر انتشاراً فى المنطقة والأخطر فى نقل المرض.وقالوا: «هناك مسلكان يمكن من خلالهما دخول الطاعون عبر ليبيا، الأول عبر الطريق الدولى الذى تمر من خلاله حركة البضائع والركاب والحجيج وتحركات «أولاد على»، بينما الثانى الحركة المحلية من شمال مصر إلى جنوبها من المدن الساحلية إلى الواحات الداخلية، والتى قد تنشرها الحركة الرعوية، مؤكدين أن الدولة «لن تتمكن» من إيقاف كل هذه التحركات، وإنما يمكنها التحكم فى انتشار هذا المرض من خلال إجراءات وقائية.وقال الدكتور جودة التركمانى، رئيس قسم الجغرافيا بكلية آداب جامعة القاهرة، إن «السلوم هى المدينة المصرية الوحيدة على الشريط الحدودى من الشمال إلى الجنوب بين مصر وليبيا»، موضحاً أن معظم المساحة الحدودية بين مصر وليبيا هى بحر الرمال العظيم وهو عبارة عن صحراء جرداء شديدة القحولة.وأوضح التركمانى أن المساحة الأخرى التى تحوى مراكز عمرانية على الشريط الحدودى، هى مراكز عمرانية للتجمعات البدوية لقبائل أولاد على، الموزعين بين مصر وليبيا، وهى منطقة استقرار لها ترعى فيها أغنامها، مشيراً إلى أنه «لا توجد أسلاك شائكة تفصل الحدود المصرية عن الليبية فى هذه المنطقة، وأن الحركة مفتوحة فى هذه المنطقة».وقال «أقرب مدينة ذات شأن إلى الشريط الحدودى هى مدينة مطروح، بينما باقى المساحات لبحر الرمال العظيم، الذى لا يحوى سوى واحتين، هما واحة جبجوب التابعة إلى ليبيا إدارياً، وفى مقابلها واحة السلوم فى مصر»، موضحاً أن الواحتين بعيدتين عن الحركة المباشرة للسفر. وأكد الدكتور فتحى مصيلحى، رئيس قسم الجغرافيا بجامعة المنوفية، أن قبائل أولاد على تمتد فى شرق ليبيا كله بداية من طبرق – المنطقة التى ظهر فيها الوباء – إلى بنى غازى، كما تمتد فى غرب مصر بدءً بمدينة السلوم، مروراً بسيدى برانى والنجيلة ومطروح ورأس الحكمة والضبعة وفوكة وسيدى عبدالرحمن والعلمين والحمّام وبرج العرب إلى العمرانية .وقال «إن عمق امتداد قبائل أولاد على يمتد نحو ١٠٠ كيلو متر من ساحل البحر الأبيض المتوسط إلى الداخل فى اتجاه محافظة الوادى الجديد». وعن تحركات أبناء القبيلة قال مصيلحى «إن تحركهم يمتد فى مساحة كبيرة جداً، لأن قبائل «أولاد على» فى الأصل تعتمد على الرعى، وأبناءها يتحركون مع الدورة الرعوية التى تعتمد على تساقط الأمطار»، موضحاً أنه فى الربع قرن الأخير مع إنشاء مدن وقرى سياحية فى منطقة الساحل الشمالى، بدأ أبناء القبيلة فى الاستقرار والعمل فى الحراسة والبناء وتجارة الأراضى فى هذه القرى، لكنهم لا يريدون الاستغناء عن الرعى.
وقال «إن الحركة الرعوية لا تعبر الحدود، ولكن أهل القبيلة يعبرونها فى المواسم والأعياد، لأن لهم أقارب ونسبًا بين البلدين»، مشيراً إلى أن موسم الحج اقترب والقوافل البرية تمشى على الطريق البرى عبوراً بمصر ووصولاً إلى السعودية.وعن مسالك انتشار المرض قال الدكتور فتحى مصيلحى، رئيس قسم الجغرافيا بجامعة المنوفية «إن المسلك الأول والرئيسى، مسلك غربى شرقى، من ليبيا إلى مصر، عبر الطريق الدولى الذى تمر من خلاله حركة البضائع والركاب والحجيج وتحركات (أولاد على)».
أما المسلك الثانى فهو يعتمد – حسب مصيلحى – على الحركة المحلية من شمال مصر إلى جنوبها من المدن الساحلية إلى الواحات الداخلية، والتى قد تنشرها الحركة الرعوية، مشيراً إلى أن أهم تجمع داخلى هو سيوة، والتى تبعد حوالى ١٠٠ كيلو مترا عن الحدود المصرية – الليبية، وقرية صغيرة قريبة منها اسمها قرية أم صغير. وأكد مصيلحى أن الدولة «لن تتمكن» من إيقاف كل هذه التحركات، وإنما يمكنها التحكم فى انتشار هذا المرض من خلال إجراءات وقائية، عن طريق إنشاء محاجر صحية على طول الخط الساحلى، بحيث إذا اكتشفت حالة توضع فى الحجر الصحى، محل اكتشافها، بدلاً من نقلها. وقال «يجب تكثيف الخدمة الصحية الموجهة إلى مطروح وتوفير الأمصال الواقية من الطاعون فى المنطقة».وأكد الدكتور سامى البساطى، رئيس الجمعية المصرية لعلم الحيوان، أن الثلاثة حيوانات التى يمكنها نشر الطاعون من ليبيا إلى مصر هى الفأر والأرنب الجبلى والقطط، موضحاً أن القطط قليلة جداً فى هذه المنطقة وأن الفئران الجبلية هى الأكثر انتشاراً.وقال البساطى «الفئران الجبلية متواجدة بكثرة فى المنطقة الحدودية بين مصر وليبيا، وهى كثيرة التوالد وكبيرة الحجم، حيث يبلغ متوسط حجمها نصف كيلو مترا، لافتاً إلى أنها تتغذى على الحبوب والحشائش». وطالب البساطى الدولة بالقيام بحملة قومية مكثفة لقطع حلقة الاتصال بين مصر وليبيا، عن طريق نشر سم الفئران فى أماكن مختلفة للقضاء على أكبر عدد ممكن، بالإضافة إلى استخدام وسائل رش لقتل البرغوث الوسيط بين الفأر والإنسان داخل المنازل.وشدد على أهمية توعية الناس فى المناطق الحدودية والمدن القريبة بالاهتمام الشديد بالنظافة المنزلية.
الطاعون : أعراضة وطرق علاجة وتشخيصة وطرق إنتقال العدوي "
الطاعون على حدود مصر الغربية فقد تسبب الخبر في ذعر ورعب أكثر من أي مرض معدي آخر ، رغم انتشار مرض انفلونزا الخنازير التي اعلنت منظمة الصحى العالمية مؤخرا انه يشكل وباءً عالمياً .ويؤكد المختصون ان هذا الوباء ليس من الممكن إزالته أو القضاء عليه أو استئصاله ، حيث يوجد الميكروب حيا في ملايين الحيوانات وبلايين البراغيث التي تعيش على أجسام تلك الحيوانات وأيضا لتواجد الطاعون في الصحراء و السهول أو الوديان والمرتفعات الجبلية و الغابات ، وهذا المرض يصيب الحيوان العائل للمرض ويسبب وفاته وبعد وفاته تخرج البراغيث من جسمه لتكون معدية لمدة أشهر لاحقة .ومسبب مرض الطاعون ميكروب عصوي الشكل يسمى اليرسينية الطاعونية ، وقد نجح ألكسندر يرسن في عزل الميكروب واستحدث علاجا كمصل مضاد للمرض وهو أول من توقع أن تكون البراغيث والفئران هي سبب الوباء وذلك أثناء انتشار وبائي .طريقة انتقال العدوى : ينتقل الميكروب إلى الإنسان من خلال عض حيوان مصاب مثل الفئران أو من خلال لدغ البراغيث التي تعيش على أجسام الحيوانات المصابة والتي تشمل أنواع متعددة منها الفئران و القطط و الكلاب المستأنسة و السنجاب و الأرانب و الجمال و الخرفان و يطلق على الحيوانات المصابة لفظ العائل للمرض .أما الحشرات الناقلة فيطلق عليها لفظ الوسيط وهو في العادة البراغيث التي تعيش على أجساد الفئران وتوجد حشرات أخرى من الممكن أن تنقل العدوى منها القمل والقراد.كما يمكن انتقال العدوى عن طريق الاستنشاق سواء كان الاستنشاق للرذاذ الصادر من الأشخاص المصابين بالطاعون الرئوي أثناء السعال, أو للهواء الملوث بالميكروب الذي يطلق أثناء حوادث إرهاب .فترة حضانة المرض بين 15- 67 يوماً في الطاعون الذي يصيب الغدد الليمفاوية والنوع التسممي، وما بين 2 – 4 أيام في الطاعون الرئوي.ويجب تجنب العوامل التي تزيد من خطر التعرض للإصابة بالطاعون ، واهمها العيش في المناطق الريفية و خاصة الأماكن التي ينتشر بها الطاعون ويجب تطهير إفرازات المريض ومتعلقاته والتخلص منها بالحرق.
يتم تطهير أدوات المريض بالغلي أو البخار تحت الضغط العالي يتم تطهير غرفة المريض جيدا بعد انتهاء الحالة .العيش بأماكن بها فئران مصابة أو حيوانات أخرى من القوارض والتي تشكل عائلا للمرض ، المشاركة في المعسكرات والتنزه سيرا على الأقدام لمسافات بمناطق الإصابة والنوم بهذه المناطق أو الصيد ، أو التعرض للدغ البراغيث .أعراض مرض الطاعون1 – ارتفاع بالحرارة2 – قشعريرة و ارتعاش – آلام و أوجاع بالجسم – ألم بالزور- صداع بالرأس
6 – ضعف عام- شعور عام بالمرض والإعياء- ألم بالبطن- شعور بالغثيان و حدوث قيئ- إسهال أو إمساك وبراز ذو لون أسود ألم بمنطقة المعدة – سعال – قصور بالتنفس – تصلب بالرقبة – عدم انتظام بضربات القلب وهبوط بضغط الدم – تشوش الذهن وحدوث تشنجات – وجود غدد ليمفاوية ملتهبة ومتضخمة بالمناطق من الجسم القريبة من مواضع لدغ البراغيث تشخيص الطاعونللتأكد من التشخيص يطلب الطبيب عمل اختبار مزرعة لعينات من الدم أو البصاق أو الغدد اللمفية . وقد يطلب الطبيب عمل أشعة على الصدر لمعرفة هل هناك إصابة للرئتين . وعند ثبوت التشخيص يحتاج المريض مساعدة الطبيب المتخصص في علاج الأمراض المعدية ، كما يتم إبلاغ المراكز المتخصصة في السيطرة والوقاية من الأوبئة والتي تهتم بأخذ عينات للفحص بالمختبرات وتتعقب مصدر المرض وتتعرف على منبعه وتقوم بعمل الإجراءات الوقائية لمنع الخطر الكامن والذي قد يتسبب في انتشار وباء الطاعون .يجب عزل المريض لمنع انتقال العدوى إلى الغير ، يتم عزل المريض لمدة يومين أو ثلاثة بعد إعطاء المضادات الحيوية أو حتى تزول العدوى ، قد يحتاج المريض إلى أكسوجين لمساعدته في التنفس أغلب المرضى يعانون من انخفاض شديد بضغط الدم بسبب العدوى بميكروب الطاعون مما يتطلب متابعة المتخصصين لهم في وحدة العناية المركزة.
يشمل العلاج أدوية متعددة أهمها المضادات الحيوية والتي منها كبريتات الإستربتوميسين مضافا إلى التتراسيكلين .مضاعفات وخطورة الطاعون : قد يصاب مريض الطاعون بالالتهاب السحائي كأحد المضاعفات وقد يصاب أيضا بهبوط شديد بضغط الدم والناشئ من العدوى بميكروب الطاعون كما قد يحدث موت للأنسجة و نزف أو التهاب الأغشية حول القلب مما يؤدى للوفاة الحتمية.


ashrafelharany

عدد المساهمات : 29
تاريخ التسجيل : 23/10/2011

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

برغوث الفأر Empty رد: برغوث الفأر

مُساهمة من طرف drosamaali السبت 29 سبتمبر 2012, 11:26 am

النظافة من الايمان
والوقاية خير من العلاج

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
drosamaali
drosamaali

عدد المساهمات : 498
تاريخ التسجيل : 20/04/2011
الموقع : https://minufiya-agri.yoo7.com/

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

برغوث الفأر Empty رد: برغوث الفأر

مُساهمة من طرف دوبي الجمعة 09 مايو 2014, 3:02 pm

موضوع مميز
شكراااااااااااااااااا على المعلومات القيمة
دوبي
دوبي

عدد المساهمات : 270
تاريخ التسجيل : 30/04/2011
العمر : 34

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

الرجوع الى أعلى الصفحة


 
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى