زراعة المنوفية
ألآلآت تجهيز الأرض لزراعة المحاصيل  Hello10

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
عزيزي الزائر اهلا وسهلا بك في منتدي زراعة المنوفية
إذا كنت زائر يسعدنا ويشرفنا ان تسجل وتكون من ضمن اعضاؤه وتتمتع بصلاحيات الأعضاء ، اما إذا كنت عضوا فتفضل بالدخول . دمتم برعاية الله وحفظه
إدارة المنتدى


انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

زراعة المنوفية
ألآلآت تجهيز الأرض لزراعة المحاصيل  Hello10

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
عزيزي الزائر اهلا وسهلا بك في منتدي زراعة المنوفية
إذا كنت زائر يسعدنا ويشرفنا ان تسجل وتكون من ضمن اعضاؤه وتتمتع بصلاحيات الأعضاء ، اما إذا كنت عضوا فتفضل بالدخول . دمتم برعاية الله وحفظه
إدارة المنتدى
زراعة المنوفية
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

ألآلآت تجهيز الأرض لزراعة المحاصيل

اذهب الى الأسفل

ألآلآت تجهيز الأرض لزراعة المحاصيل  Empty ألآلآت تجهيز الأرض لزراعة المحاصيل

مُساهمة من طرف Reham sadek الإثنين 02 مايو 2011, 5:21 pm

يراعى حرث الأرض جيداً والتخلص من بقايا المحصول السابق ثم تسويتها مما يساعد على إنتظام الرى ثم تقسيم الأرض فى حالة الزراعة بالميكنة على أحواض رأسية تسمح بإستخدام الميكنة ( المحشات الميكانيكية ) وفى حالة الزراعة بدار تقسم إلى أحواض متوسطة المساحة من 1 – 2 قيراط
اولاً : مرحلة اعداد الحقل قبل الزراعة:
1- مراعاة فحص التربة والتأكد من صلاحيتها لزراعة النخيل مع الوضع فى الاعتبار ان النخيل ينمو فى مختلف انواع التربة ولكن يفضل ان تكون تربة مزيجية وهي التى تحتوى على رمل والطين والغرين لخصائصها فى التماسك.
2- حرث ارض الحقل حرثاً جيداً وازالة الاحجار الكبيرة ان وجدت وتترك التربة لتتعرض للشمس وتستأصل الحشائش ثم تسوى سطح التربة.
3- التأكد من وفرة المياه وجودتها ويفضل رى النخيل بالماء الصالح للزراعة التقليدية قليلة الملوحة.
4- يفضل شق طرق رئيسية يتفرع منها طرق فرعية اذا كانت مساحة الحقل كبيرة لسهولة الخدمة مستقبلاً.
5- تخطط الارض للزراعة باستخدام الاجهزة المساحية الحديثة او بواسطة حبل طويل واوتاد تغرز لتعيين موقع كل نخلة على مسافات متساوية ويفضل نظام الزراعة الرباعي (7X7) او (8X8) او (7X8)متر حسب الصنف ونوعية المناخ وخاصة الرطوبة وذلك لتعرض الاشجار لقدر كافي من ضوء الشمس عندما تكبر ويزداد طولها وتوفير مساحة كافية لنمو الجذور وسهولة اجراء العمليات الزراعية داخل الحقل.
6- تخطيط شبكة الري الرئيسية والفرعية بحيث يتم التحكم بسهولة فى مدة وكمية المياه التى تصل لكل نخلة مع مراعاة الاحتراس من وصول المياه الى قلب النخلة.
7- تجهيز الحفر اللازمة لزراعة الشتلات وذلك على ابعاد لاتقل عن(75X75X75)سم وتترك الحفر معرضة لاشعة الشمس والهواء لعدة ايام وذلك للتخلص من الكئنات الحية الدقيقة الضارة.
8- خلط التربة (ناتج الحفر العشرين سم العلوية) مع السماد المختار ويقترح استعمال السماد العضوي المعامل حرارياً وجيد التحلل مع البتموس بنسبة (1:1:1) اذا وجد البتموس.
9- تعبأ الحفرة لنصفها او ثلثها بالخليط المهيأ مع ريها عدة مرات قبل الزراعة لتجانس الخليط واستقراره فى قاع الحفرة وتخمر المادة العضوية وغسيل الاملاح الزائدة ان وجدت بالخليط.
10- ينصح بعمل سور لموقع حقل النخلة لحمايتها وهذا السور يعتمد نوعيته حسب استطاعة صاحب الحقل.

تحضير الارض الزراعية

الحراثة الأولية :-
تعتبر الحراثة عملية أساسية تؤدي الى تفكيك وتنعيم وتفتيت وأحيانًا قلب التربة ويتوقف نجاح عمليات خدمة التربة وخدمة المحصول على مدى ضبط وإتقان عملية الحراثة لخلق تربة زراعية جيدة يكون بناؤها جيدًا وتحتوي على نسبة معقولة من المسامية .

فوائد الحراثة :-
1- كسر الطبقات الصلبة غير المنفذة تحت سطح التربة .

2- القضاء على الحشائش .

3- تساعد علي تهوية التربة وبالتالي على تحلل المواد العضوية وذلك بتنشيط الأحياء المجهرية وأكسدة بعض المواد السامة وتبادل الغازات بين الجذور والتربة من جانب وبين التربة والغلاف الجوي من جانب آخر .

4- يساعد تفكيك التربة على ظهور البادرات واحتفاظ التربة بالماء .

5- تجانس توزيع الأسمدة .

6- تعريض الجراثيم والحشرات لأشعة الشمس والقضاء عليها .

7- تسهيل العمليات الزراعية اللاحقة .

الحرث تحت التربة
من المعوقات الرئيسية لإنتاج المحاصيل هو انضغاط التربة . والهدف الرئيسى لعملية الحرث تحت التربة هو التغلب على مشكلة انضغاط التربة وتحسين الخواص الطبيعية للتربة ، وتحسين الصرف . كما أن عملية الحرث تحت التربة توفر فراغات وتجاويف فى التربة تؤدى إلى تحسين التهوية وحركة المياه خلال قطاع التربة وتسهيل تأثير إضافة الجبس الزراعى فى معالجة الأراضى الصودية

تجهيز الأرض وإعدادها

للتربة دور كبير ومؤثر في نجاح العملية الزراعية من عدمها, وتحدد النمط الإنتاجي للمحاصيل المزروعة وتغيره من نمط زراعة محصول منفرد وحيد إلى عدة محاصيل متتابعة ومتداخلة. ولقد فطن الإنسان منذ وقت مبكر لأهمية التربة واستعملها كمورد طبيعي رئيس وذلك باختياره للبقعة الخصبة وجعلها مقراً للاستيطان.
تتكون التربة من خليط من المواد العضوية والمواد المعدنية وبين مسامها الماء والهواء. وتختلف الترب من تركيبها حسب نسب المكونات المعتبرة فيها حجماً وشكلاً وثباتاً إلى جانب المسامات البينية والتي تلعب دوراً مهماً في تحديد كمية المياه وحركة الهواء المحتفظ بهما في التربة الزراعية وبالتالي مدى صلاحيتها للزراعة. والطبقة السطحية من التربة تؤثر فيها دورة العمليات الزراعية من ري وجفاف ومرور آليات مما يغير معه تركيبها.
ورغم أن الترب الرملية أقل الترب تكويناً للمقاومة الميكانيكية إلا أنها تعتبر من أكثرها تهوية وأقلها احتفاظاً بالماء والمواد الغذائية مما يجعلها غير مناسبة للزراعة مما يستلزم معه إعادة تحسينها بتغيير تركيبتها مع إضافة المحسنات كالأسمدة العضوية أو الأسمدة الخضراء لها. كذلـك مـع الـترب الطينية والتي يجب تعديل تركيبها لأن الطين يتسم بالتمدد عند تبلله بالماء وانكماشه عند جفافه مما يسرع من تبخر الرطوبة وتقطيع الجذور النامية فيه. وقد اتفق عملياً على أن أفضل الترب للزراعة هي ذات المحتوى المتقارب ( حدود 30% ) من كل من الرمل والغرين والطين وبعمق لا يقل عن 150 سم ( الزناتي, 1995). هذه الطبقة السطحية من التربة والتي تحتوي غالباً على نسبة من المواد العضوية ما بين1-6% تتحدد ماهيتها بعوامل البيئة السائدة وانحدار التربة وعمقها. وفي هذا الفصل سيتم التطرق لأهم العمليات الزراعية التي يجدر القيام بها لإعداد التربة وتجهيزها لتكون مهداً مناسباً للبذرة.

تجهيز الارض واعددها للزراعة تعني جعلها صالحه ومناسبه لزراعة المحاصيل المختلفة حيث تتوفر فيها:
- ان تكون الارض (التربة) مفككة وهشة بدرجة تسمح بنمو وانتشار الجذور للعمق المناسب.
- ان تكون خالية من الكتل الصلبة الكبيرة وكذلك الطبقات الصماء.
- ان تكون الارض مستوية بدرجة مناسبة بحيث تسهل من عملية الزراعة.
- ان تكون التربة خالية من الحشائش وبقايا المحصول السابق.

مراحل تجهيز الارض واعدادها للزراعة

اولا: عملية التفكيك أو الاثارة الأولية
وهي عبارة عن تفكيك للتربة ودفن بقيا النباتات وقلب التربة على عمق يتراوح من 15-90 سم. وتسمى هذه العملية بالحرث (الحراثة) والغرض الرئيس من عمليات الحرث هو إعداد المهد المناسب للبذور وذلك بتفكيك الـتربة وخلخلـتها وتهويتها واقتلاع نباتات الحشائش النامية فيها, وتعريض منطقة الجذور للمحصول السابق بما فيها من أحياء دقيقة للشمس. كما تتم خلال عملية الحرث تقليب الأسمدة العضوية وتغطيتها لتتحلل. ورغم أن الجهود المبذولة في عمليات الحرث تعادل حوالي 30% من مجمل الجهود المطلوب لإنتاج المحصول, فإنه ينظر لنجاح عمليات الحرث بمدى القيام بالعمليات بكفاءة عالية وبأقل تكلفة مادية وبدنية ويؤثر في كفاءة القيام بها وعمق وعدد مرات الحرث العديد من العوامل منها:
• قوام أو نوع التربة ومدى تصلبها – حيث يحدد القوام كفاءة وتكلفة عمليات الخدمة وهذا واضح عند مقارنة الأراضي الخفيفه (الرملية) والثقيله (الطينيه).
• نوع الحصول السابق – حيث ان مخلفات أو بقايا المحصول السابق تحدد موعد الحرث فمثلا المخلفات الكثيرة بطيئة التحلل تعني عملية حرث مبكر للسماح بتحلل البقايا.
• نوع المحصول المراد زراعتة
• أنواع الحشائش وطبيعية نموها وانتشارها في الحقل – كلما زادت الحشائش في التربة يكون من الأفضل التبكير بالحرث حتى تتحلل الحشائش كما يتحدد عمق الحرث عند وجود بعض الحشائش المعمرة والتي تتكاثر بالريزومات.
• نوعية وقوة الآلة المتوفرة والتكلفة المادية المقدرة للعملية.
• كما يجب اخذ عدة احتياطات عند القيام بالحرث مثل: عدم ترك أجزاء من الأرض بدون حرث، يراعى تعامد الحرثات المتتالية، وتغيير عمق الحرث من موسم الى آخر حتى لاتتكون الطبقة الصماء الناتجة عن الحرث على عمق ثابت عدة مواسم متتالية، عدم الحرث والتربة جافة تماما لتسهيل عملية الحرث وتقليل الجهد المبذول واثار الغبار.

تتوفر في الأسواق العديد من الأجهزة والآليات والمحاريث التي تناسب مختلف الأغراض والترب والأراضي, ويمكن حصر أهم أنواعها كالتالي:
• محاريث حفارة: وهذه تقوم بتفكيك الطبقة السطحية للتربة غالباً ولكن دون تقليبها (بدرجة واضحة ), وعادةً ما يبدأ بها في حالة وجود طبقة صلبة عقب نهاية المحصول السابق. ومنها محاريث تمشيط سطحية ( 5- 15 سم ) أو عميقة ( 90- 120 سم ). وتتواجد منها أنواع تناسب تكسير الكتل الطينية الكبيرة ومنها ما يناسب تقطيع واقتلاع الحشائش. كذلك بعضها تكون أسلحته زنبركية مرنة وهذه تكون أكثر مناسبة للأراضي والترب الصلبة.
• محاريث قلابة: وتعمل هذه المحاريث على تفتيت وتقطيع وقلب التربة السطحية وتغطيتها وكذلك لقلب ودفن الأسمدة العضوية ومتبقيات المحصول السابق. ومنها محاريث مطرحية ومحاريث قرصية وهذه قد تكون أنسب للترب الصلبة.
• محاريث تخطيط وتبتين: وهذه عادة ما تكون ملحقة بالمحاريث المطرحية ولكن تم تعديلها لتعمل على جانب واحد مثلا لعمل بتون أو لفتح خطوط وقنوات.


[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]

Reham sadek

عدد المساهمات : 1
تاريخ التسجيل : 02/05/2011
العمر : 32

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

الرجوع الى أعلى الصفحة

- مواضيع مماثلة

 
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى