زراعه البرسيم المصرى
2 مشترك
صفحة 1 من اصل 1
زراعه البرسيم المصرى
زراعة البرسيم المصرى
البرسيم المصري من أهم محاصيل العلف الأخضر في مصر في فصل الشتاء.
البرسيم المصري يعتبر عاملا أساسيا في المحافظة على خصوبة الأراضي المصرية و تحسين خواصها الطبيعية و الكيمائية و الحيوية حيث انه يضيف حوالي 130 كجم آزوت/فدان على نهاية الموسم.
يستخدم البرسيم أيضا كسماد اخضر حيث تؤخذ منه حشه واحدة أو حشتان ثم تحرث بقاياه في الأرض. و البرسيم افضل البقوليات في هذا المجال لسرعة تحلل بقاياه و تحولها إلي مواد صالحة لتغذية النبات و تحسين خواص التربة.
*القيمة الغذائية للبرسيم :
يعتبر البرسيم غذاءا كاملا للحيوانات لاحتوائه على نسبة مرتفعة من البروتين كما يحتوى على عدد واف من الأحماض الأمينية التي تساعد على إدرار اللبن كما انه غنى بالكالسيوم و الفوسفور كما أن البرسيم يحتوى على نسبة من الكاروتين و فيتامينات د ،هـ، ك.
*أصناف البرسيم المصرى:
يوجد طرازين للبرسيم المصري هما :
1- طراز وحيد الحشة(البرسيم الفحل)
2- طراز متعدد الحشات
أي أن هذه الأصناف عديدة الحشات و من أمثال ذلك صنف الهلالي، جيزة 6، جميزة 1، سرو 1
*الظروف الجوية الملائمة لزراعة البرسيم :
تعتبر درجة الحرارة من 18 - 25 ° م و هي الدرجة المثلى لإنبات و نمو البرسيم.
*التربة المناسبة :
تنجح زراعة البرسيم في جميع أنواع الأراضي التي يمكنها الاحتفاظ بالرطوبة بينما لا تجود زراعته في الأراضي ذات المستوى المرتفع من الملوحة.
*ميعاد الزراعة :
انسب موعد لزراعة البرسيم النصف الأول من شهر أكتوبر حيث أن التبكير في الزراعة في حالة ارتفاع درجة الحرارة يؤدى إلي موت البادرات و أن التأخير في الزراعة و انخفاض الحرارة يعمل على توقف نمو البادرات و تقدم النباتات و تأخرها في الحش.
*طرق الزراعة :::
أولا الزراعة في اللمعة:
و فيها تحرث الأرض ثم تزحف و تقسم إلي أحواض كبيرة ثم تغمر الأرض بالماء ببطيء بحيث تتشبع الأرض بالمياه ثم تبذر البذور في الماء و هذه الطريقة غير مفضلة لأنها تستخدم كمية كبيرة من المياه و لا ينصح باستخدامها.
ثانيا الزراعة الجافة (العفير):
و فيها تحرث الأرض و تزحف و تقسم إلي أحواض ثم تبذر التقاوي مع تغطيتها و يمكن استخدام آلات تسطير البذور مع مراعاة ألا يتجاوز عمق البدار 5, 1 - 2 سم ثم تروى الأرض و هذه الطريقة تلائم الأراضي الرملية و الأراضي الخفيفة و المسافة بين السطر و الآخر 10 - 15 سم و تفضل الزراعة الجافة عن الزراعة على اللمعة لما فيها من ترشيد استهلاك الماء و توفير الماء لزراعة الأراضي الجديدة.
*كمية التقاوي :
يحتاج الفدان من 20 - 25 كجم/فدان حسب نوع الأرض ففي الأراضي الحديثة يستخدم معدل 25 كجم/فدان بينما الأراضي القديمة 20 كجم/فدان و ينصح بمعاملتها بالعقدين خاصة في الأراضي الحديثة الاستصلاح.
**عمليات الخدمة بعد الزراعة ::::::::::
أولا : الترقيع :
ينصح بإعادة زراعة البقع الخالية من البادرات و ذلك قبل ريه المحاياة حيث تبذر التقاوي في البقع الخالية ثم تروى ريه المحاياة.
ثانيا : التسميد :
1- يضاف من 50 - 75 كجم سلفات بوتاسيوم و 150 - 200 كجم سوبر فوسفات للفدان عند تجهيز و إعداد الأرض للزراعة.
2- يضاف 10 - 15 وحدة آزوت لتنشيط العقد الجذرية قبل ريه المحاياة مباشرة و يزداد هذا المعدل في حالة الزراعة في الأراضي حديثة الاستصلاح.
ثالثا : الري :
تختلف عدد الريات حسب نوع التربة و الصنف المنزرع و الظروف الجوية.
و يجب مراعاة النقاط التالية عند ري البرسيم :
1- يحتاج البرسيم عادة إلي الري مرتين بين كل حشتين الأولى بعد الحش بحوالي أسبوع و الثانية قبل الحشة التالية بنحو 8 - 10 أيام.
2- يروى البرسيم الذي يترك لاخذ التقاوي مرتين أيضا الأولى بعد آخر حشة و الأخرى بعدها بحوالي 15 يوما لكي يتم نضجها تماما.
3- منع ري البرسيم بعد 10 مايو تنفيذا للقانون منعا لانتشار دودة ورق القطن من حقول البرسيم إلي حقول القطن.
رابعا: حش البرسيم :
للحصول على أعلى محصول يفضل الحش عندما يصل ارتفاع النبات 40 - 50 سم للنباتات كما أن حش البرسيم على ارتفاع 5 - 7 سم من سطح الأرض يعطى اكبر عدد من الفروع في النباتات مع ملاحظة أن الحش الجائر يقلل المحصول الخضري بمقدار 7 - 8 طن أثناء موسم النمو.
*التغذية على البرسيم:
يجب التدرج في تغذية الحيوانات على البرسيم عند الانتقال من العليقة الصيفية الجافة و ذلك منعا من إصابتها باضطرابات هضمية لذلك يعطى الحيوان خليط من التبن و البرسيم مع خفض التبن تدريجيا و خاصة عند التغذية على الحشة الأولى.
*حفظ البرسيم :
يمكن حفظ البرسيم على هيئة دريس و هو البرسيم المجفف لتتغذى عليه الحيوانات خلال شهور السنة الباقية. و يتم صنع الدريس عادة من البرسيم المسقاوى(الربه او التربيه) ابتداء من الحشة الثانية حيث يكون الجو ملائما و تقل الأمطار و تكون نسبة الرطوبة منخفضة في نباتات البرسيم و من أهم صفات الدريس الجيد أن يكون لونه اخضر و رائحته مقبولة و غير متعفنة.
*إنتاج تقاوي البرسيم المسقاوى :
يمكن إنتاج التقاوي من زراعات البرسيم المستديم سواء من المساحات الصغيرة أو الكبيرة و ذلك بترك نباتاته دون حش من أوائل إبريل و يتميز البرسيم المصري بوجود ظاهرة عدم التوافق الذاتي بدرجات متفاوتة في جميع الأصناف لذلك يتم التلقيح الخلطي في البرسيم بواسطة الحشرات و أهم هذه الحشرات نحل العسل الذي يعتبر الملقح الرئيسي للبرسيم و تصل نسبة التلقيح الناتجة من النحل حوالي 90 % و لذلك يجب توفير خلايا نحل العسل لضمان الحصول على إنتاج وفير من البذور.
*المحصول:
يتكون محصول البرسيم المصري من محصول العلف الأخضر و محصول الدريس و البذرة و التبن و تتأثر كمية الإنتاج من العلف الأخضر بعدة عوامل أهمها ميعاد الزراعة و الصنف المنزرع و عمر الحشة الأولى و الفترة الزمنية بين الحشات المختلفة.
** انواع البرسيم ::
*البرسيم الفحل:
يعطى حشة واحدة وزنها 15 - 20 طن و تكون بعد 5, 2 - 3 شهر من الزراعة كما تعطى 3 - 4 طن دريس.
*البرسيم المسقاوى:
يعطى 5:6حشات حسب الصنف المزروع ووزن كل منها حوالى 7:10 طن/فدان
محصول الدريس يؤخذ من الحشة الثانية و ما بعده و يبلغ 75, 0 - 1 طن للفدان محصول البذور من 5, 1 - 5, 2 إردب للفدان (وزن الإردب 157 كجم)
محصول التبن من 3 - 4 حمل للفدان (وزن الحمل 250 كجم).
*الحشائش:
تنتشر في حقول البرسيم الكثير من الحشائش و هي :
§ حشائش متطفلة مثل الحامول.
§ حشائش حولية شتوية أهمها : الكبر - الحندقوق - الجعضيض - الحميض - السريس - النفل المر.
وتكافح الحشائش باستخدام تقاوي نظيفة و عدم اخذ تقاوي من حقول مصابة بالحامول و حش نباتاتها قبل تكوين البذور و حرقها بعيدا عن الحقل،او باجراءعمليه نخله وفصل بذور الحشائش منه.
*الحشرات:
أهم الحشرات التي تصيب البرسيم هي دودة ورق القطن و في حالة الإصابات الشديدة خاصة البرسيم المبكر في شهر أكتوبر قد يؤدى الأمر لاعادة الزراعة. و تقاوم دودة ورق القطن في البرسيم حديث الإنبات باستخدام لانيت 90 % S P بمعدل 300 جم/فدان مع 200 لتر ماء بالرشاشة أو 400 لتر ماء بالموتور أو ايكوتيك بيو 10 % W P بمعدل 300 جم/فدان أو دايبل 2 اكس 4, 6 % WP بمعدل 200 جم/فدان.
البرسيم المصري من أهم محاصيل العلف الأخضر في مصر في فصل الشتاء.
البرسيم المصري يعتبر عاملا أساسيا في المحافظة على خصوبة الأراضي المصرية و تحسين خواصها الطبيعية و الكيمائية و الحيوية حيث انه يضيف حوالي 130 كجم آزوت/فدان على نهاية الموسم.
يستخدم البرسيم أيضا كسماد اخضر حيث تؤخذ منه حشه واحدة أو حشتان ثم تحرث بقاياه في الأرض. و البرسيم افضل البقوليات في هذا المجال لسرعة تحلل بقاياه و تحولها إلي مواد صالحة لتغذية النبات و تحسين خواص التربة.
*القيمة الغذائية للبرسيم :
يعتبر البرسيم غذاءا كاملا للحيوانات لاحتوائه على نسبة مرتفعة من البروتين كما يحتوى على عدد واف من الأحماض الأمينية التي تساعد على إدرار اللبن كما انه غنى بالكالسيوم و الفوسفور كما أن البرسيم يحتوى على نسبة من الكاروتين و فيتامينات د ،هـ، ك.
*أصناف البرسيم المصرى:
يوجد طرازين للبرسيم المصري هما :
1- طراز وحيد الحشة(البرسيم الفحل)
2- طراز متعدد الحشات
أي أن هذه الأصناف عديدة الحشات و من أمثال ذلك صنف الهلالي، جيزة 6، جميزة 1، سرو 1
*الظروف الجوية الملائمة لزراعة البرسيم :
تعتبر درجة الحرارة من 18 - 25 ° م و هي الدرجة المثلى لإنبات و نمو البرسيم.
*التربة المناسبة :
تنجح زراعة البرسيم في جميع أنواع الأراضي التي يمكنها الاحتفاظ بالرطوبة بينما لا تجود زراعته في الأراضي ذات المستوى المرتفع من الملوحة.
*ميعاد الزراعة :
انسب موعد لزراعة البرسيم النصف الأول من شهر أكتوبر حيث أن التبكير في الزراعة في حالة ارتفاع درجة الحرارة يؤدى إلي موت البادرات و أن التأخير في الزراعة و انخفاض الحرارة يعمل على توقف نمو البادرات و تقدم النباتات و تأخرها في الحش.
*طرق الزراعة :::
أولا الزراعة في اللمعة:
و فيها تحرث الأرض ثم تزحف و تقسم إلي أحواض كبيرة ثم تغمر الأرض بالماء ببطيء بحيث تتشبع الأرض بالمياه ثم تبذر البذور في الماء و هذه الطريقة غير مفضلة لأنها تستخدم كمية كبيرة من المياه و لا ينصح باستخدامها.
ثانيا الزراعة الجافة (العفير):
و فيها تحرث الأرض و تزحف و تقسم إلي أحواض ثم تبذر التقاوي مع تغطيتها و يمكن استخدام آلات تسطير البذور مع مراعاة ألا يتجاوز عمق البدار 5, 1 - 2 سم ثم تروى الأرض و هذه الطريقة تلائم الأراضي الرملية و الأراضي الخفيفة و المسافة بين السطر و الآخر 10 - 15 سم و تفضل الزراعة الجافة عن الزراعة على اللمعة لما فيها من ترشيد استهلاك الماء و توفير الماء لزراعة الأراضي الجديدة.
*كمية التقاوي :
يحتاج الفدان من 20 - 25 كجم/فدان حسب نوع الأرض ففي الأراضي الحديثة يستخدم معدل 25 كجم/فدان بينما الأراضي القديمة 20 كجم/فدان و ينصح بمعاملتها بالعقدين خاصة في الأراضي الحديثة الاستصلاح.
**عمليات الخدمة بعد الزراعة ::::::::::
أولا : الترقيع :
ينصح بإعادة زراعة البقع الخالية من البادرات و ذلك قبل ريه المحاياة حيث تبذر التقاوي في البقع الخالية ثم تروى ريه المحاياة.
ثانيا : التسميد :
1- يضاف من 50 - 75 كجم سلفات بوتاسيوم و 150 - 200 كجم سوبر فوسفات للفدان عند تجهيز و إعداد الأرض للزراعة.
2- يضاف 10 - 15 وحدة آزوت لتنشيط العقد الجذرية قبل ريه المحاياة مباشرة و يزداد هذا المعدل في حالة الزراعة في الأراضي حديثة الاستصلاح.
ثالثا : الري :
تختلف عدد الريات حسب نوع التربة و الصنف المنزرع و الظروف الجوية.
و يجب مراعاة النقاط التالية عند ري البرسيم :
1- يحتاج البرسيم عادة إلي الري مرتين بين كل حشتين الأولى بعد الحش بحوالي أسبوع و الثانية قبل الحشة التالية بنحو 8 - 10 أيام.
2- يروى البرسيم الذي يترك لاخذ التقاوي مرتين أيضا الأولى بعد آخر حشة و الأخرى بعدها بحوالي 15 يوما لكي يتم نضجها تماما.
3- منع ري البرسيم بعد 10 مايو تنفيذا للقانون منعا لانتشار دودة ورق القطن من حقول البرسيم إلي حقول القطن.
رابعا: حش البرسيم :
للحصول على أعلى محصول يفضل الحش عندما يصل ارتفاع النبات 40 - 50 سم للنباتات كما أن حش البرسيم على ارتفاع 5 - 7 سم من سطح الأرض يعطى اكبر عدد من الفروع في النباتات مع ملاحظة أن الحش الجائر يقلل المحصول الخضري بمقدار 7 - 8 طن أثناء موسم النمو.
*التغذية على البرسيم:
يجب التدرج في تغذية الحيوانات على البرسيم عند الانتقال من العليقة الصيفية الجافة و ذلك منعا من إصابتها باضطرابات هضمية لذلك يعطى الحيوان خليط من التبن و البرسيم مع خفض التبن تدريجيا و خاصة عند التغذية على الحشة الأولى.
*حفظ البرسيم :
يمكن حفظ البرسيم على هيئة دريس و هو البرسيم المجفف لتتغذى عليه الحيوانات خلال شهور السنة الباقية. و يتم صنع الدريس عادة من البرسيم المسقاوى(الربه او التربيه) ابتداء من الحشة الثانية حيث يكون الجو ملائما و تقل الأمطار و تكون نسبة الرطوبة منخفضة في نباتات البرسيم و من أهم صفات الدريس الجيد أن يكون لونه اخضر و رائحته مقبولة و غير متعفنة.
*إنتاج تقاوي البرسيم المسقاوى :
يمكن إنتاج التقاوي من زراعات البرسيم المستديم سواء من المساحات الصغيرة أو الكبيرة و ذلك بترك نباتاته دون حش من أوائل إبريل و يتميز البرسيم المصري بوجود ظاهرة عدم التوافق الذاتي بدرجات متفاوتة في جميع الأصناف لذلك يتم التلقيح الخلطي في البرسيم بواسطة الحشرات و أهم هذه الحشرات نحل العسل الذي يعتبر الملقح الرئيسي للبرسيم و تصل نسبة التلقيح الناتجة من النحل حوالي 90 % و لذلك يجب توفير خلايا نحل العسل لضمان الحصول على إنتاج وفير من البذور.
*المحصول:
يتكون محصول البرسيم المصري من محصول العلف الأخضر و محصول الدريس و البذرة و التبن و تتأثر كمية الإنتاج من العلف الأخضر بعدة عوامل أهمها ميعاد الزراعة و الصنف المنزرع و عمر الحشة الأولى و الفترة الزمنية بين الحشات المختلفة.
** انواع البرسيم ::
*البرسيم الفحل:
يعطى حشة واحدة وزنها 15 - 20 طن و تكون بعد 5, 2 - 3 شهر من الزراعة كما تعطى 3 - 4 طن دريس.
*البرسيم المسقاوى:
يعطى 5:6حشات حسب الصنف المزروع ووزن كل منها حوالى 7:10 طن/فدان
محصول الدريس يؤخذ من الحشة الثانية و ما بعده و يبلغ 75, 0 - 1 طن للفدان محصول البذور من 5, 1 - 5, 2 إردب للفدان (وزن الإردب 157 كجم)
محصول التبن من 3 - 4 حمل للفدان (وزن الحمل 250 كجم).
*الحشائش:
تنتشر في حقول البرسيم الكثير من الحشائش و هي :
§ حشائش متطفلة مثل الحامول.
§ حشائش حولية شتوية أهمها : الكبر - الحندقوق - الجعضيض - الحميض - السريس - النفل المر.
وتكافح الحشائش باستخدام تقاوي نظيفة و عدم اخذ تقاوي من حقول مصابة بالحامول و حش نباتاتها قبل تكوين البذور و حرقها بعيدا عن الحقل،او باجراءعمليه نخله وفصل بذور الحشائش منه.
*الحشرات:
أهم الحشرات التي تصيب البرسيم هي دودة ورق القطن و في حالة الإصابات الشديدة خاصة البرسيم المبكر في شهر أكتوبر قد يؤدى الأمر لاعادة الزراعة. و تقاوم دودة ورق القطن في البرسيم حديث الإنبات باستخدام لانيت 90 % S P بمعدل 300 جم/فدان مع 200 لتر ماء بالرشاشة أو 400 لتر ماء بالموتور أو ايكوتيك بيو 10 % W P بمعدل 300 جم/فدان أو دايبل 2 اكس 4, 6 % WP بمعدل 200 جم/فدان.
ايمن احمد حسن- عدد المساهمات : 1
تاريخ التسجيل : 09/04/2012
رد: زراعه البرسيم المصرى
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
drosamaali- عدد المساهمات : 498
تاريخ التسجيل : 20/04/2011
الموقع : https://minufiya-agri.yoo7.com/
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى