زراعة المنوفية
 محصول القطن نشاتة واصنافة وطرق الزراعة والتربة  المناسبة Hello10

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
عزيزي الزائر اهلا وسهلا بك في منتدي زراعة المنوفية
إذا كنت زائر يسعدنا ويشرفنا ان تسجل وتكون من ضمن اعضاؤه وتتمتع بصلاحيات الأعضاء ، اما إذا كنت عضوا فتفضل بالدخول . دمتم برعاية الله وحفظه
إدارة المنتدى


انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

زراعة المنوفية
 محصول القطن نشاتة واصنافة وطرق الزراعة والتربة  المناسبة Hello10

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
عزيزي الزائر اهلا وسهلا بك في منتدي زراعة المنوفية
إذا كنت زائر يسعدنا ويشرفنا ان تسجل وتكون من ضمن اعضاؤه وتتمتع بصلاحيات الأعضاء ، اما إذا كنت عضوا فتفضل بالدخول . دمتم برعاية الله وحفظه
إدارة المنتدى
زراعة المنوفية
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

محصول القطن نشاتة واصنافة وطرق الزراعة والتربة المناسبة

2 مشترك

اذهب الى الأسفل

 محصول القطن نشاتة واصنافة وطرق الزراعة والتربة  المناسبة Empty محصول القطن نشاتة واصنافة وطرق الزراعة والتربة المناسبة

مُساهمة من طرف ahmed salah mohamed naser السبت 07 أبريل 2012, 6:11 pm

القطن من نباتات المناطق الحارة، والنبات وهو عبارة عن شجيرة صغيرة ويتطلب رياً جيداً وأرضاً خصبة حتى ينمو بشكل جيد لينتج قطناً على درجة عالية من الجودة *

يعتبر القطن المحصول الرئيسى بين المحاصيل السيليلوزية فحسب بل بين المحاصيل المختلفة التي تكون المواد الخام المستعملة في صناعات الخيوط والأقمشة، فمحصول القطن يبلغ مقداره كما سبق لنا ذكره حوالي 75% من مقدار مجموع المحاصيل المختلفة
وسلالات القطن فهي عديدة جداً، ولكن يمكن تقسيم أهم الأنواع المستأنسة إلى خمسة اهمها كالآتي:

النوع الاول*جوسيبيوم باربادانس: يتبعها أهم سلالات القطن ذي التيلة الطويلة (1,5 – 2,5 بوصة) مثل قطن جزر البحر (Sea island) وجورجيا ومعظم سلالات القطن المصري والأمريكي. ونباتات هذا النوع تكون شجيرات تتراوح طولها بين 3 و 8 أقدام، جذوعها مستقيمة ومستديرة وناعمة، وهي متسعة التفريع. أما الأوراق فعريضة ومفصصة تفصيصًا عميقًا ذات 3 – 5 أقسام أوسطها أكبرها. وأزهارها صفراء تنتهي بقواعد قرمزية. أما البذور فسوداء وملساء يسهل نزع الشعر عنها وليست مغطاة بشعرات زغبية. ويظهر أن الخواص المميزة لهذا القطن تعتمد، إلى درجة كبيرة على نوع الطقس والتربة، وأن التغيير في هذين العاملين يؤدي حتمًا إلى تغيير في خواص التيلة.
النوع الثانى*جوسيبيوم هرباسيوم: منتشر في بلاد كثيرة إلا أن موطنه الأصلي آسيا، فمنه تنحدر معظم سلالات القطن الهندي. وكذلك أقطان آسيا الصغرى وبلاد الشام. ويقال أن قطن شمال أمريكا يتبع هذا النوع. ونباتات الهرباسيوم تتراوح في الارتفاع بين 2 و 5 أقدام. والفروع والجذوع مستديرة ومتعرجة بسبب وجود عُقَل بها. وتكون عادة مغطاة بطبقة وبرية وهي صغيرة، أما الأوراق فجلدية الملمس ولها 5 – 7 فصوص. وسيقان الأوراق طويلة والأزهار صفراء ضاربة إلى اللون القرمزي. ويبلغ طول التيلة ¾ إلى 1 بوصة. ولون التيلة بين الأبيض والأصفر والأسمر. والبذور مغطاة بالزغب الخشن.
النوع الثالث*جوسيبيوم بيروفيانوم: وطنها الأصلي أمريكا الجنوبية والوسطى. وقد انتشرت بممالك أخرى ويقال إنها تكون أصل القطن المصري. وتبلغ في الطول من 10 إلى 15 قدمًا، والجذوع قوية وطويلة. والأوراق كبيرة وسميكة ذات ثلاث فصوص. أما الأزاهر فصفراء، والنباتات حمراء قرمزية. والبذور سوداء متصل بعضها بالبعض في صورة مخروط ويكسوها زغب أخضر ورومادي. أما التيلة فتبلغ في الطول من بوصة إلى بوصة ونصف، وهي خشنة تشبه الصوف في ملمسها. ويتبع قطن بيرو والبرازيل هذا النوع.
جوسيبيوم اربوريوم: تنمو في الهند والصين. وتكون أشجارًا، يترواح طولها بين 6 أقدام و12 قدمًا. والفروع طويلة ودقيقة، ولنها قرمزي عندما تكون صغيرة. والأوراق سميكة وناعمة عميقة التفصيص، ذات 5 إلى 7 فصوص. أما الزهور فكبيرة بيضاء ضاربة إلى الحمرة. أما التيلة فقصيرة لا تزيد عن ¾ البوصة ولونها اصفر او اخضر

] *أقدم ما وجد في سجلات التاريخ عن القطن هو وجود أنسجة قطنية في الهند حيث وجدت مدفونة تحت الأرضمنذ أكثر من 3 آلاف سنه وكذلك في بيرو بأمريكا الجنوبية وجد العلماء عينات من الأقمشة المصنوعة من القطن يرجع تاريخها إلى أكثر من 2500 سنه .
ورغم زراعة القطن وصناعة الأقمشة منه في الهند منذ مدة طويلة إلا أن صناعته وزراعته قد تأخرت كثيرا في البلدان الأخرى حيث سبقته أنواع الألياف الأخرى والأنسجة مثل
- الصوف في أسيا وجنوب أوربا
- الكتان في مصر
- الحرير الطبيعي في الصين
وكان السبب المعطل لانتشار زراعة القطن هو صعوبة عملية الحلج اى فصل البذرة عن الشعر
يعتبر القطن محصول الألياف النباتية الرئيسي في العالم حيث يمثل 3/ 5 من الكمية المنتجة من الألياف العالمية
يمثل إنتاج مصر حوالي 3.6 % من الإنتاج العالمي للقطن بصفة عامة وحوالي 30 % من الإنتاج العالمي للقطن طويل التيلة متوسط
تمثل صادرات القطن ومنتجاته في مصر حوالي 60 % من اجمالى صادرات البلاد
الإنتاج السنوي من القطن المصري من 7 – 9 مليون قنطار تنتج بعد عملية الحلج 9 قنطار شعر وقنطار الشعر يساوى 50 كجم ويستهلك محليا حوالي 65 – 70 %


طرق الزراعة:-
أ- في الأراضي القديمة :-
- تتم الزراعة في جور على الريشة القبلية للخطوط في الثلث العلوي من الخط ، وفى حالة الأراضي الملحية تكون الجور في الثلث السفلى من الخط .
- يكون عمق الجور 3- 5 سم حسب طبيعة التربة فيقل العمق في الأراضي الثقيلة ، ويزداد في الأراضي الخفيفة.
- توضع في كل جوره من 5- 7 بذرة مكومة وتغطى بغطاء مناسب (3سم ) ، وتروى الأرض بعد الزراعة مباشرة على البارد بحيث تصل المياه إلى قاعدة الجور
- يفضل أن تتبع طريقة ( الدمس ) كما انه ينصح بسرعة صرف المياه الراكدة في بطن الخطوط بعد الانتهاء من ربة الزراعة حيث أن البذرة المنزوعة الزغب أكثر حساسية لزيادة مياه الري
* عادة تتم زراعة القطن بثلاث طرق :-
1- الزراعة العفير :- بذرة جافة في ارض جافة .
2- الزراعة الدمساوى :- يتم فيها ري الأرض قبل الزراعة على البارد وبعد الإستحراث ( 5 – 7) أيام ثم تتم الزراعة ببذرة منقوعة .
3- طريقة الري المزدوج :- ويتم فيها ري الأرض ريه كدابة وبعد جفاف الأرض الجفاف المناسب تتم الزراعة ثم يتم إعطاء ريه الزراعة .
ومن فوائد هذه الطريقة :
- التخلص من الحشائش التي تنبت عند الريه الكدابه

- انتظام الزراعة وثبات الجور


*تلعب طبيعة التربة الزراعية دوراً هاماً في حياة النباتات الراقية - فهي الوسط الذي يرتبط به النبات ويستمد منه الغذاء والماء اللازم لجميع العمليات الحيوية ففي الأراضي الطينية )الثقيلة ( نجد أن حبيبات الأرض تكون صغيرة جداً وبالتالي يزدادعدد المسافات البينية الموجودة بين الحبيبات مما يزيد من سعتها المسامية بالمقارنةبالأراضي الرملية الخشنة القوام .
لذلك يجب الاهتمام بدراسة التربة الزراعيةوالتغير الدائم الذي يمكن أن يحدث لها في طبيعتها وصفاتها حتى يمكن تكييف عاملالأرض بما يلائم نمو المحاصيل وإمكانية نجاحها في الأراضي الجديدة لذلك نجد أنه يمكن للعنصر البشريأن يتدخل في تحسين وتغيير طبيعة الأرض لنجاح زراعة المحاصيل المختلفة هذا بعكسالظروف المناخية التي لا يستطيع العنصر البشري أن يغير منها بدرجة كبيرة إلا في بعض الحالات مثل الصوب والأنفاق البلاستيكية .
وقد أثبتت العديد من التجارب والبحوث إمكانية زراعة القطن في الأراضي الرملية تحت نظم الري الحديثة مع العمل على تغيير قوام الأرض مما يجعلها أكثر احتفاظا بالماء والعناصر الغذائية وتتلخص أهم خصائص الأراضي الرملية والخفيفة في الآتي :
1 سهولة خدمتها وسهولة إجراء عمليات العزيق .
2- توفير الوقت اللازم للخدمة
3 - جودة تهوية الأرض حيث يؤدى سوء التهوية إلى عدم امتصاص العناصر الغذائية كمايؤدى إلى تنفس الجذور تنفساً لا هوائياً وينتج عن ذلك تكوين بعض المركبات السامةوعدم أكسدتها
4 - ارتفاع درجة حرارتها لقلة احتفاظها بالماء بعكس الأراضي الطينية التي تنخفضفيها درجة الحرارة وبالتالي يقل امتصاص النباتات للماء في درجة الحرارة المنخفضةبالرغم من توافره
5- يعاب علي هذه الأراضي ضعف قدرتها علي تثبيت المواد الغذائية لقلة احتوائها عليالمواد العضوية والدوبال وقلة نقط تلامس الحبيبات وضعف النشاط الحيوي .
6- يساعد القوام الخشن والنفاذية الجيدة للأراضي الرملية في التخلص من الأملاح إلاأن تركيز الأملاح يزداد في المحلول الأرضي

تجهيز الأرض لزراعة القطن يفضل أن تكون المسافة بين الخطوط ( 100 - 80 ) سموالزراعة على الريشتين أمام النقاطات التي غالباً ما تكون المسافة بينها 40 سم وبذلكيمكن الاستفادة من المياه التي على جانبي النقاطات.
في الحقول التي تكون معدة لزراعة الخضر حيث المسافة بين الخراطيم من ( 180 – 120( سم والمسافة بين النقاطات ( 50 - 40 ) سم ، وفى هذه الحالة يمكن زراعة القطن علىالريشتين أمام النقاطات وكذلك في منتصف المسافة بين النقاطات على الجانبين حيث يتمالاستفادة بالبلل الذي يحدث أمام كل نقاط والتحامها مع بعضها . وتكون الكثافةالنباتية في حالة 120 سم بين الخراطيم و 40 سم بين النقاطات حوالي 70 ألف نباتللفدان و64 ألف نبات عندما تكون المسافة بين الخراطيم 180سم .
أما إذا كانت المسافة بين النقاطات 50 سم فتكون الكثافة النباتية 56 ألف نباتإذا كانت المسافة بين الخراطيم 120سم وحوالي 38ألف نبات للفدان إذا كانت المسافةبين الخراطيم 180سم.

[i]بعض المعلومات الحديثة



أكد احمد الخطيب رئيس مركز البحوث الزراعية على أن أزمة القطن هي مشكلة مرتبطة بباقي المحاصيل الإستراتيجية في مصر، مشيرا إلى أن أزمة القطن مرتبطة بأسعار القطن العالمية، وأن الدول عندما ترى أن أسعار القطن المصري أعلى من باقي الدول التي تزرع القطن فإنها تشترى بالسعر الأقل وبالتالي يبور القطن المصري.



لافتاً إلى أن أسباب الأزمة هي عدم تقدم أي دولة لشراء القطن المصري في ظل زيادة المخزون للدول عالميا من نوعية القطن المصري الذي يتمتع بالجودة، مضيفاً أن العام الماضي قامت 36 دولة بشراء القطن المصري ولكن هذا العام فلدى هذه الدول مخزنها، وقال ان قرار رئيس مجلس الشعب الدكتور سعد الكتاتني بمطالبة الحكومة بشراء المحصول هذا العام إنما هي خطوة منه لحل هذه الأزمة.



وقال أن بعض المصانع المصرية والعالمية التي كانت تعتمد على القطن المصري الذي يتميز بأنة طويل التيلة قد اعتمدت على القطن القصير التيلة وبالتالي بات القطن المصري غير مرغوب شرائه.



وأشار أن المساحة المزورعة من الآراضى بلغت هذا العام 525 ألف فدان بإنتاج وصل إلى 3 ملايين و700الف قنطار مهددة بالتلف أن لم تقم الحكومة بحل هذه الأزمة لافتا إلى أن اعتماد السياسة التسويقية الحالية لمحصول القطن على مبدأ حرية التسويق وإلغاء التسويق التعاوني الأمر الذي إلى سيطرة التجار


:2*قرار وزير الزراعة*
اثار قرار وزير الزراعة المفاجى باعادة فتح باب استيراد الاقطان قصيرة التيلة جموع الفلاحين ونواب مجلسى الشعب الشورى عن الفلاحين ووصفوه بالقرار الاسوء فى تاريخ الزراعة وقال عبدالرحمن شكرى عضو مجلس الشعب عن الفلاحين ببنى سويف انه تقدم ببيان عاجل حول التوصية التى اصدرها وزير التجارة والصناعة والضغط على وزير الزراعة الذى اصدر قرار بفتح باب الاستيراد فى الاقطان قصيرة التيلة واكد ان المحالج والمزارعين لديها اكثر من 2 مليون و700 الف قنطار مازالت مشونة ولم يتم بيعها حتى الان مما تسبب فى خسائر كبيرة للفلاحين مؤكدا ان الدولة استوردت خلال الفترة الاخيرة اقطانا تزيد اثمانها على 3 ونصف ملايين دولار واضاف ان وزير الزراعة السابق سبق ان اصدر قرار بايقاف الاستيراد فى 25 اكتوبر لحين استيعاب الاسواق لكل الاقطان المخزنة لكننا فوجئنا بالغاء هذا القرار الذى سبب خسائر فادحة للمزارعين مما أدي الي اجبار المزارع علي التراجع عن زراعته نتيجة ما تكبده من خسائر وويتساءل حسن هنداوى مزارع من قرية منقريش ببنى سويف هل يعقل أن تقوم صناعة الغزل والنسيج بمصر علي القطن القصير التيلة ومعظم الفلاحين يقوم بزراعة القطن الطويل التيلة ويحذر محمد زايد من كبار المزارعيين بمركز ببا فلاح من ثورة الفلاحين حالة عدم عودة التسويق للتقاوي وقال انخفضت المساحة المستهدف زراعتها فى بنى سويف من 120 الف الى 20 الف فدان فقط ولم يتم زراعة سوى 7 الاف فدان حتى الان مما يهدد اكبر ثروة اقتصادية زراعية تعتمد عليها مصروألقى المهندس صابر عبدالفتاح وكيل وزارة الزراعة ببني سويف بالمسئولية على وزراة التجارة وهي الجهة المنوط بها شراء وتسويق القطن وليست وزارة الزراعة ‏.


عدل سابقا من قبل ahmed salah mohamed naser في السبت 07 أبريل 2012, 6:20 pm عدل 2 مرات (السبب : اضافة بعض المعلومات)

ahmed salah mohamed naser

عدد المساهمات : 1
تاريخ التسجيل : 07/04/2012

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

 محصول القطن نشاتة واصنافة وطرق الزراعة والتربة  المناسبة Empty رد: محصول القطن نشاتة واصنافة وطرق الزراعة والتربة المناسبة

مُساهمة من طرف drosamaali الأحد 08 أبريل 2012, 12:25 am

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
drosamaali
drosamaali

عدد المساهمات : 498
تاريخ التسجيل : 20/04/2011
الموقع : https://minufiya-agri.yoo7.com/

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

الرجوع الى أعلى الصفحة

- مواضيع مماثلة

 
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى