زراعة المنوفية
زهرة الشمس اوعباد الشمس Hello10

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
عزيزي الزائر اهلا وسهلا بك في منتدي زراعة المنوفية
إذا كنت زائر يسعدنا ويشرفنا ان تسجل وتكون من ضمن اعضاؤه وتتمتع بصلاحيات الأعضاء ، اما إذا كنت عضوا فتفضل بالدخول . دمتم برعاية الله وحفظه
إدارة المنتدى


انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

زراعة المنوفية
زهرة الشمس اوعباد الشمس Hello10

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
عزيزي الزائر اهلا وسهلا بك في منتدي زراعة المنوفية
إذا كنت زائر يسعدنا ويشرفنا ان تسجل وتكون من ضمن اعضاؤه وتتمتع بصلاحيات الأعضاء ، اما إذا كنت عضوا فتفضل بالدخول . دمتم برعاية الله وحفظه
إدارة المنتدى
زراعة المنوفية
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

زهرة الشمس اوعباد الشمس

2 مشترك

اذهب الى الأسفل

زهرة الشمس اوعباد الشمس Empty زهرة الشمس اوعباد الشمس

مُساهمة من طرف mohmed abo elmagd السبت 03 ديسمبر 2011, 10:35 am

معلومات عن عباد الشمس
ياريت لو سمحتو اى حد يوصلنى لاى معاومات عن هذا النبات



التصنيف العلمي
مملكة: النبات
الشعبة: مغطاة البذور
الصف: نباتات مزهرة
الرتبة: نجميات
الفصيلة: نجمية
الجنس: دوار الشمس
النوع: دوار الشمس

الاسم العلمي
Helianthus annuus


دوّار الشمس أو زهرة الشمس أو تباع الشمس أو ميال الشمس أو عبّاد الشمس (باللاتينية: Helianthus annuus) هي نبتة بذور زيتية اسمها العلمي (باللاتينية: Helianthus annuus). استعملها الهنود الحمر كدقيق للخبز والحصول علي زيتها الذي يحتوي علي الأحماض الدهنية الأساسية ومعظمها دهون غير مشبعة. لهذا يفيد في تخفيض الكولسترول بالدم. ويحوي فيتامين E وفولات ومغنيسيوم وزنك وحديد وفوسفور ونحاس وسيلينيوم. والزيت بهOmega-6 oil)) وهي لازمة لنمو الجسم ووظائفه ولا يصنعها. وبصفة عامة استهلاك زيوت أوميجا يمنع الأمراض ونقصها في الطعام يؤدي لأزمات قلبية وارتفاع في ضغط الدم ومرض السكر والتهاب المفاصل والسرطان وحالة ماقبل العادة الشهرية وفقدان الشعر وتصلب الشرايين والإكزيما. وزيت دوار الشمس به فيتامينات (A, D and E), تقوي جهاز المناعة. ففيتامين A يفيد النظر الجلد والنمو ومضاد للأكسدة قوي ويمنع تلف الخلايا بالجسم والأعضاء وظهور الشيخوخة المبكرة. وفيتامين D لازم لنمو العظام والأسنان. وفيتامين E لازم لينشط الدورة الدموية ويحافظ علي الجلد وعلي القدرة علي الإخصاب. والبذور تدر البول. ومغلي جذور دوار الشمس طارد للديدان.

يعد محصول زهرة الشمس ثالث أهم محصول زيتي في العالم.

أحد نباتات العائلة المركبة، يتميز دوار الشمس بأزهاره الكبيرة الشعاعية التي تدور مع الشمس أينما دارت؛ ولذلك سمى دوار الشمس، ويستنبت كنبات زينة، وتؤكل بذوره كمسليات. تحتوى بذور دوار الشمس على جلوكسيدات، ونسبة 35 ـ 55 % زيت، وكميات قليلة من الفلورين، وفيتامينات (أ) و(ب)

استعمل الأطباء قديمًا بذور دوار الشمس كعلاج للملاريا، ولتخفيف كوليسترول الدم ومنع تصلب الشرايين. تحتوى بذور دوار الشمس (اللب) على مادة الفلورين التي تفيد في منع تسوس الأسنان. كما تحتوى على فيتامين (أ) ولذلك تفيد في علاج مرض العشى الليلي. يستعمل زيت بذور دوار الشمس في إعداد الأطعمة والمأكولاتز ويقول رادكليف وهو اختصاصي تغذية إن من أفضل مصادر فيتامين (E) بذور دوار الشمس. كما أن اللوز والسبانخ وأوراق الخردل والفلفل الأخضر والأحمر تعد مصادر جيدة للحصول على (ألفا توكوفيرول). كما أن بذور دوار الشمس تقلل الإصابة بأمراض سرطان الرئة وهو مفيد للمدخنين وأردف قائلا إن بذور دوار الشمس غنية أيضا بالسلنيوم وهو عنصر غذائي مهم كما أن أوراق الخضراوات غنية بعناصر غذائية مفيدة.

عسل دوار الشمس

يعطي الهكتار الواحد 50 كيلو جرام عسل وهو واهب لحبوب اللقاح بشكل كبير وتشكل حبوب اللقاح نواة تجمد شتاءًا مما يسيئ لخواصه الفيزيائية، ويفيد دوار الشمس في علاج الكوليسترول
أين توجد زهرة دوار الشمس : بدأت زراعة محصول زهرة دوار الشمس تتسع في اليمن، بعد أن نجحت تجارب زراعته في عدد من المناطق والمحافظات، ووضعته أهميته الاقتصادية الدولية كمحصول نقدي ضمن أولويات السياسات الزراعية المستقبلية.

يتكون من : ونبات دوار الشمس من نباتات العائلة المركبة له جذر وتدي والساق اسطوانية مغطاة بزغب وعليها أوراق عريضة ذات عنق و النورة تسمى القرص وهي مكونة من أزهار شعاعية وأنبوبية.

ظروفه المناخية : ويساهم تعدد وتنوع الظروف الطبيعية السائدة في اليمن وتباين هذه الظروف من إقليم لآخر في إطار الإقليم نفسه؛ في توفير الاحتياجات البيئية والمناخية الملائمة لنجاح زراعة وإدخال ونشر محاصيل جديدة بما يحقق التكثيف الزراعي مثل زهر عباد الشمس.

تصريحات بإيجاد حلول : ورغم ما يعترض عملية ادخال ونشر محاصيل جديدة من مشكلات، إلا أن الأستاذ/ عبده محمد السقاف -مدير عام المؤسسة العامة- لإكثار البذور، يؤكد في حديث لوكالة الانباء اليمنية (سبأ) أنه يمكن من خلال تبني أسلوب التوطين لمحاصيل جديدة إيجاد حلول ومعالجات لكثير من المشكلات والمعوقات وبوجه خاص محدودية الموارد المائية المتاحة ومشكلات التسويق والتصدير لمحاصيل الخضار والفاكهة ومشكلة عدم توفر مواد أولية زراعية للصناعات الغذائية القائمة كصناعة الزيوت.

زراعة دوار الشمس في جزء من الوطن العربي : ومن خلال مشروع تحسين المحاصيل الزيتية أدخلت أوائل الهجن والأصناف المفتوحة من السودان في بداية الثمانينات ونظراً لغياب المعرفة بالمحصول وعدم وضوح السياسة الزراعية تجاه الحبوب الزيتية (ماعدا القطن) فإن البحوث توقفت غير أن زراعة زهرة عباد الشمس ظلت مقتصره على استخدامها كسياج بين المحاصيل أو إنتاج (الزعقة) استمر في مناطق حضرموت.

تجارب زراعة الزهرة :

وكانت تجارب زراعة محصول زهرة دوار الشمس قد بدأت في اليمن أوائل السبعينات عندما أدخلت بعض الأصناف المفتوحة في
منطقة تعز وانتقلت التجارب إلى محطة أبحاث الكود.

وبرزت أول عملية زرع محصول زهرة دوار الشمس في العام 75م/76م بمحطة أبحاث الكود في أبين وتوالت بعد ذلك تنفيذ
التجارب البحثية من خلال اختيار بعض الأصناف الروسية في مزرعة سر دود الموسم الزراعي 81م/82م. وفي الموسم 85م/86م تم إدخال صنفين روسيين في محطتي سرد ود وزبيد ,بينما تم في الموسم 91م/92م إدخال مجموعة من الأصناف والهجن وأجريت عدة تجارب حقلية في محطات الكود وسر دود ومأرب. وأجريت في موسم 95م/96م عدة تجارب حقلية لعدد من الأصناف والهجن في محطات الكود وسر دود تحت ظروف الزراعة بواسطة السيول والزراعة المروية.

[center][img][/img][ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

للمزيد من الصور
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
mohmed abo elmagd
mohmed abo elmagd

عدد المساهمات : 24
تاريخ التسجيل : 02/11/2011

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

زهرة الشمس اوعباد الشمس Empty العائلة المركبة

مُساهمة من طرف drosamaali الأحد 04 ديسمبر 2011, 7:52 pm

العائلة المُرَكَّبة Compositae or Asteraceae

من أكبر وأكثر فصائل النباتات المزهرة نموًا، و تشتمل على أكثر من 20,000 نوع من الأعشاب والشجيرات. والنباتات المركبة، لها طرق في التكاثر تتميز بالفعالية، فبإمكانها إنتاج الكثير من البذور، كما أن لها أساليب جَيِّدة لنشرها.

النورة هامة تتركب من أزهار كثيرة صغيرة. وتتكون الهامات عادةً من نوعين من الأزهار: الأزهار الشعاعية والأزهار القرصية. وفي نورة دوّار الشمس مثلاً، فإن الأزهار الشعاعية تُشَكِّل الحافة المحيطية للهامة. أما الأزهار القرصية أو الأنبوبية، فتُشَكِّل القرص الداخلي البنيّ اللون. وتختلف أغطية بذور النباتات المركبة اختلافًا كبيرًا فيما بينها. فبذور النبات الشوكي والطرخشقون مكْسُوَة بشعيرات ريشية وتُحمل بوساطة الرياح. وهناك بذور أخرى للنباتات المركبة لها شعر خشن وحراشيف أو أشواك وتُحمل بواسطة فرو الحيوانات .

وتستعمل قليل من النباتات المركبة التي تشمل الهندباء والهندباء البرية والخس والخرشوف، غذاءً للإنسان. ويستعمل بعضها، مثل: البابونج في صناعة الأدوية. أما دوار الشمس فيزرع لجماله ولاستخراج الزيت من بذوره.

Asteraceae
or Sunflower Family
(also known as the Composite Family: Compositae)

Key Words: Composite Flowers in disk-like heads

The uniqueness of the Aster or Sunflower family is that what first seems to be a single large flower is actually a composite of many smaller flowers. Look closely at a sunflower in bloom, and you can see that there are hundreds of little flowers growing on a disk, each producing just one seed. Each "disk flower" has 5 tiny petals fused together, plus 5 stamens fused around a pistil with antennae-like stigmas. Look closely at the big "petals" that ring the outside of the flower head, and you will see that each petal is also a flower, called a "ray flower", with it's petals fused together and hanging to one side. Plants of the Aster family will have either disk flowers or ray flowers, or both. When the seeds are ripe and fall away, you are left with a pitted disk that looks strikingly like a little garden plot where all the tiny flowers were planted.

The green things outside the flower head that might look like sepals are actually "bracts" (modified leaves) surrounding the disk. The true sepals have been reduced to small scales, or often transformed into a hairy "pappus", or sometimes eliminated altogether.

One of the best clues for identifying members of this family is to look for the presence of multiple layers of bracts beneath the flowers. In an artichoke, for instance, those are the scale-like pieces we pull off and eat. Most members of this family do not have quite that many bracts, but there are frequently two or more rows. This is not a foolproof test, only a common pattern of the Aster family. Next, look inside the flower head for the presence of the little disk and ray flowers. Even the common yarrow, with its tiny flower heads, usually has a dozen or more nearly microscopic flowers inside each head, and the inside of a sagebrush flower head is even smaller. Keep in mind that many members of this family have no obvious outer ring of petals, including sagebrush.

The Asters are the largest family of flowering plants in the northern latitudes, with 920 genera and 19,000 species found worldwide, including 346 genera and 2,687 species in the U.S. and Canada. Only the Orchid family is larger, but it is mostly restricted to the tropics.

Many species of the Aster family are cultivated as ornamentals, including Marigold, Chrysanthemum, Calendula, and Zinnia. Surprisingly few are cultivated as food plants other than lettuce, artichoke, endive, plus the seeds and oil of the sunflower.

The Aster family consists of two subfamilies. The Dandelion subfamily includes a variety of plants with dandelion-like flowers. The ray flowers typically over-lap all the way to the center. The petals have strap-like, parallel edges with squared-off ends. The stems and leaves of all species have milky juice, and all are edible, but bitter. Bitter substances like dandelion greens are helpful as an appetizer to stimulate digestive secretions before the main meal. Eating your dandelions can help reduce problems with indigestion later. Keep in mind that there are many other plants with milky juice that are not related to Dandelions, including some that are poisonous. Be sure to check the blossoms for proof.

The Aster subfamily is much larger, made up of eleven tribes, some of them radically different from the others. Thistles and knapweed are found in the Artichoke tribe.

The Chamomile tribe includes the most aromatic members of the Aster family, such as sagebrush, yarrow, tansy, and of course, chamomile. As a kid I encountered many different species of sage (Artemisia). There are 19 species just in Montana. But without a patterns approach to go by, I didn't have a clue where to start, so I brought each specimen to the university herbarium for identification. These days, when I see a new fuzzy green-gray plant, I immediately crush a leaf and smell it to test for a sage-type smell. Each species smells different, but there is a common pattern to the smell that is undeniably sage-like.

I also test for members of the Sunflower tribe by smell. Most species are resinous, much like pines, useful medicinally for their expectorant properties. Crush up the head of a sunflower and smell it to get a sense of the resin odor. Once you learn the patterns of smell from the various families, subfamilies and tribes, you will be able to accurately identify many new plants with just your nose.

Flowers in the Composite Family are made up of inflorescences. Inflorescences are clusters of little flowers that seem like one big flower, but actually are many smaller flowers clustered together. These many little flowers produce many seeds, that come with bristles, prickles, or hairs. Many composite flowers have two types of flowers. One type of flower is the ray part, that is the yellow part of the dandelion. The seconde type of flower are small tube-like flowers that are clustered together making a disc shape. The ray flowers surround the disc-shaped flowers. The flowers do not have much of a stalk, meaning it connects directly to the stem. To help identify fowers in this family it is helpful to look at the bract shape. The bracts are underneath the flower, they whorl under the petals as if they are petals, but are similar to leaves . They are generally a brownish-green color. The leaves come in many different forms: entire, basal, alternate, opposite, and compound. Many people think that flowers of this family are the newest, and it is the largest flower family
.

صور للعائلة المركبة

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]





بعض النباتات التابعة للعائلة المركبة

عباد أو دوار أو زهرة الشمس

الأهمية الأقتصادية :
زهرة الشمس من المحاصيل الزراعية الرئيسية الصالحة للتغذية فى العالم واصبح يمثل المرتبة الثانية بعد فول الصويا كاكبر مصدر للزيوت النباتية الغذائية فى العالم متخطيا بذلك المركز الذى كانت تحتلة بذرة القطن والفول السودانى وجوز الهند.
وتحتوى البذرة على نسبه قليلة من الكليسترول لذا يكون مناسبا لغذاء مرضى القلب وعند تنقية زيت زهرة الشمس يعطى طعما مستساغا ويستخدم فى الاطعمة ويدخل كعنصر هام فى صناعة المسلى النباتى ويدخل فى بعض الاغراض الصناعية مثل صناعة الورنيش والطلاء والصابون والكريم وكذلك يستخدم ناتج العصر فى صناعة علائق الحيوانات والدواجن وتستعمل سيقان زهرة الشمس كعلف اخضر للحيوانات اما القصرة فتستخدم فى صناعة الكحول الاثيلى اما النورات فانها تطحن وتستخدم فى صناعة البكتين وتستخدم السيقان الجافة كمصدر للحرارة ، ومازالت بذور بعض الانواع تستخدم فى الحلويات وكغذاء للطيور.
وتبلغ المساحة المنزرعة فى العالم 18,99 مليون هكتار تنتج نحو 23,9 مليون طن بواقع 1,25 طن للهكتار تبعا لاحصائية عام 2002 ويزرع فى مصر حوالى 43,52 الف فدان بمتوسط انتاجية للفدان 0,980 طن للفدان حيث تنتج هذه المساحة 43,032 طن فى الوجه القبلى ومصر الوسطى والاراضى الجديدة وتتجة الدولة نحو انشاء المعاصر فى مناطق زراعتة والاراضى الجديدة للتوسع والنهوض بمحصول زهرة الشمس.

منشأ زهرة الشمس:
يتبع العائلة المركبة جنس Helianthus وهو من النباتات خلطية التلقيح وقد وجد حديثا حوالى 108 نوع تتبع هذا الجنس وتوجد عدة تقسيمات لعباد الشمس ولكن اهمها الذى بنى على اساس العدد الكروموسومى ويوجد منه الثنائى 2n = 34 والرباعى 2n = 68 والسداسى 2n =102 والنباتات المنزرعة تتبع النوع Helianthus annuus وهو يتبع الانواع الثنائية.
والموطن الاصلى لعباد الشمس امريكا الشمالية ويوجد منه انواع برية نامية وكذلك بعض انواع الزينة فى المكسيك وقد ادخلت زراعتة فى اوروبا فى القرن السادس عشر حيث انتشرت زراعتة بسرعة حتى اصبح من محاصيلها الهامه خصوصا فى الاتحاد السوفيتى الذى يعتبر اكبر دوله منتجة لبذور زهرة الشمس.

الوصـف النباتـى
1- المجموع الجذرى:
من النوع الوتدى وهو يتكون من جذر رئيسى تخرج منه شبكه من الجذور الثانويه تنمو افقيا ، ونظرا للنمو السريع للمجموع الجذرى فانه يتطلب الخف مبكرا ، وقوة تغلغل الجذر الجذر الرئيسى فى التربة ضعيفة ويقف نموه اذا قابلة اى عائق فى التربة ولذا يجب الاهتمام بتجهيز الارض.
2- السـاق:
قائمة يصل طولها 2-3 امتار وسمكها 3-7 سم مستديرة المقطع مغطاه بزغب كثيف جدا والساق جوفاء ويتوقف طول الساق وسمكه على خصوبة الارض والصنف وكثافة الزراعة.



3- الورقــة :
بسيطة كبيرة الحجم بيضاوية او قلبية الشكل مسننة الحافة مستدقة القمة متبادلة على الساق خشنة الملمس مغطاه كلها بزغب يتراوح طولها من 10-30 سم.
4- النــورة:
هامه طرفية عبارة عن قرص مندمج يتراوح قطرة من 10-60 سم حسب الاصناف وتحتوى على نوعين من الازهار تحاط من الخارج بعدة قنابات.
أ / ازهار اشعاعية توجد حول حافة القرص وهى صفراء اللون مكونة من سبلتين مختزلتين وخمسه بتلات ملتحمة على هيئة شريط وهذه الازهار عقيمة وحيدة التناظر لاتعطى بذور.
ب / ازهار انبوبية ( قرصية) توجد فى وسط القرص داخل الازهار الشعاعية وهى ازهار منتظمة خنثى تتكون من سبلتين وخمسة بتلات ملتحمة وخمسة اسدية ملتحمة المتك سائبة الخيوط تكون انبوبة متكية حول القلم والمتاع يتكون من كربلتين ملتحمتين والمبيض وحيد المسكن يحتوى على بويضة واحدة والوضع المشيمى قاعدى والزهرة علوية وهذه الازهار هى التى تعطى الثمار والبذور فقط فى النورة .

5- الثمــرة:
سبسلاء مخروطية الشكل لونها يختلف من الابيض الى الاسود او مخططة ابيض مع اسود تحتوى على بذرة واحدة , ونسبه الزيت 24-35 % .
التزهير:
يبدأ عندما يميل البرعم القمى ( الذى يحمل القرص الزهرى ) لاسفل وتظهر الازهار العقيمة الشعاعية فى وضع رأسى على البرعم . ويبدأ ظهور الازهار الخصبة على حافة القرص بمعدل ثلاث حلقات دائرية على القرص يوميا من الحافة الى مركز القرص. وعندما تكون الازهار الانبوبية الخصبة تبدأ الازهار الشعاعية فى الذبول ويعد ذلك نهاية الازهار . وتستمر عملية تكوين الازهار على القرص حوالى 5-10 ايام طبقا لحالة الطقس. وتكون البذور قد بدأت فى التكوين بالفعل على حافة القرص مع تكون اخر الازهار الخصبة فى وسط القرص الزهرى.
اثناء الازهار تسلك الزهرة الخصبة فى البداية كزهرة مذكرة ثم كزهرة مؤنثة فيما بعد. فى طور الزهرة المذكرة فى بداية التزهير تنمو الاسدية اعلى من التويج وتتناثر منها حبوب اللقاح . وفى طور الزهرة المؤنثة بعد ان تنمو المياسم خلال التويج بيوم واحد فان اقلام المبايض تنمو وتخترق التويج وتكون اعلى من الاسدية. والجزء العلوى من الميسم ينقسم الى فصين ذات قدرة على استقبال حبوب اللقاح لفترة من 15-20 يوم .

الاخصاب:
على الرغم من ان فترة حياة حبوب اللقاح فى عباد الشمس هى 10 ايام الا ان شكل الزهرة وطريقة التزهير تجعل نباتات عباد الشمس تميل الى التلقيح الخلطى ويستطيع اى فرد ان يلاحظ بصفة عامة ان معدل البذور المتكونة فى التلقيح الخلطى دائما اعلى من البذور المتكونة من التلقيح الذاتى . ولكن سلوك النباتات نحو التلقيح الخلطى يتغير تبعا لعوامل عديدة. واحيانا لاتعطى الازهار الموجودة فى منتصف القرص بذورا اى تكون هناك بقعة عقيمة وسط القرص .
التلقيح: خلطى بالحشرات غالبا حيث تنضج المتوك قبل ان تكون مياسم الازهار مهيأه لاستقبال حبوب اللقاح.

عقد الثمـار:
بعد الاخصاب تنمو البذرة ويتكون فيها اولا المحتوى البروتينى ثم بعد ذلك تتكون الدهون( الزيت) . ويتراوح طول البذرة من 7-10 ميلليمتر وسمكها 1-4 ميلليمتر وهى تحتوى على فلقتين بهما كمية كبيرة من البروتين والزيوت ومغطاه بقشرة جافة غنية فى السليلوز ومشتقات السيليكون .




فسيولوجيا زهرة الشمس
1- عملية التمثيل الضوئى:
معدل التمثيل الضوئى عالى ( اعلى من الذرة) وذلك راجع الى اختلاف الانظمه الانزيمية ولكن نشاط التمثيل الضوئى يتناقص سريعا مع مرور الوقت وينتج عن ذلك موت الاوراق السفلية .وذلك بسبب عدم وصول الضوء اليها والذى تحجبة الاوراق العليا وهذه الظاهرة تزداد تحت ظروف الجفاف. ولذا يفضل فى ظروف الجفاف وجود مساحة ورقية معقولة وكافية على مستوى الحقل ومستمرة خلال فترة طويلة.ولذا فالكثافة النباتية 20-30 الف نبات للفدان حسب الصنف ومسافات الزراعة.

2- استخدام المياه:
بخصوص استخدام المياه يجب الاخذ فى الاعتبار بعض النقاط الاتيه:
عندما يكون الماء متوفر فى هذه الحاله يستهلك النبات كميات كبيرة من المياه دون اى تنظيم .فان استهلاكه للمياه يتزايد خاصة اذا كانت الظروف المناخية تستجوب ذلك. يستطيع عباد الشمس امتصاص كميات كبيرة من المياه من التربة ويرجع ذلك الى الاسباب الاتيه:
- المجموع الجذرى للنبات يستطيع الوصول الى عمق 3 متر اذا لم تكن هناك اى عوائق اثناء تغلغلة فى التربة.
- جذور عباد الشمس تستطيع امتصاص المياه حتى فى التربة الجافة بكميات كبيرة عن اى نباتات اخرى.
- فى ظروف الجفاف تتزايد كفاءة عباد الشمس فى معدل استخدام المياه ويستطيع تقليل احتاجه من المياه الى 60% وهنا يقل معدل التمثيل الضوئى بنسب تتراوح بين 10-30% اى يقل الانتاج الكلى.
ولتلخيص ما سبق ،فانه فى حاله توافر كميات كبيرة من الماء فان عباد الشمس يستهلك كميه كبيرة ويبددها وفى حاله قلة المياه فان ذلك يقلل من النمو والمحصول. ويعطى عباد الشمس نتائج افضل عند زراعتة عن معظم النباتات فى حاله جفاف خفيفه او فى حاله الرى غير المنتظم وهذا لايعنى انه يتحمل ظروف نقص المياه الحادة ولكنه يتحمل ظروف نقص المياه النسبية لفترة محدودة ولكنه ليس مقاوما للجفاف.

3- اهمية النتروجين:
تحتاج نباتات زهرة الشمس لحوالى 4 وحدات من النتروجين لكى ينتج 100 كيلوجرام من البذور. ونلاحظ ان 50% من هذه الكمية سوف يدخل فى تركيب البذرة وال50% الباقية تظل فى السيقان والجذور. ويستطيع زهرة الشمس ان يمتص نفس الكمية من النتروجين بواسطة الطريقتين :
الاولى : امتصاص بطىء ومستمر حتى الوصول لطور النضج ( طورم3 او M3 ).
الثانية : امتصاص سريع ومبكر لمعظم الكمية قبل الازهار وهى المفضلة وتسمح بالحصول على كمية كبيرة من الازهار وبالتالى البذور وهذه البذور يعتمد نموها على مساحة السطح الورقى بعد الازهار، لتنفيذ هذه الطريقة من الضرورى وضع كل السماد النتروجينى قبل التزهير ( قبل طور ف1 ) .




معدل السماد النتروجينى :-
اظهرت نتائج التجارب الاوربية ان هناك كمية محدودة من النتروجين وهى 30-33 وحدة / فدان ، لايستجيب النبات بعدها لاى زيادة كما ان هذه الزيادة فى النتروجين ربما يسبب نقص فى محتوى البذرة من الزيت . وفى الحقيقة فانه يبدو ان عباد الشمس يفضل استخدام الازوت الموجود فى التربة من الاصل واكثر من 70 % من الازوت الممتص ياتى عن طريق التربة وال30% الباقية تأتى من السماد المضاف. وعموما فأن عباد الشمس قادر على استخلاص الازوت من اعماق التربة طالما ان المجموع الجذرى يتغلغل فى التربة بلا عائق. ولذا فهناك نقط هامه يجب مراعاتها :
- تجنب اضافة كمية اكبر من 30-35 وحده من النتروجين لكل فدان خاصة فى اراضى الدلتا القديمة.
- يجب تجهيز التربة بعناية حتى يمكن لجذور عباد الشمس اختراقها واستخلاص العناصر من الطبقات العميقة.
- وضع السماد الازوت فى الميعاد المناسب ونلاحظ ان اخر جرعة سمادية من الازوت يمكن اعطائها فى طور(ح2-ح3 ).

4- مكونات المحصول:
يمكن تعريف كمية المحصول عباد الشمس كما يلى:
المحصول فى المتر المربع = عدد النباتات فى المتر المربع x عددالبذور لكل نباتx متوسط وزن البذور.
وبالنسبة لعدد البذور فى عباد الشمس نلاحظ ان هناك عدة انواع من البذور وهى:
- بذور ممتلئة كاملة التكوين.
- بذور فارغة وهى تشبه الممتلئة فى الشكل وربما كان سبب تكوينها هو اخصاب ردىء او عدم اكتمال نمو محتواها بسبب قلة الغذاء والتنافس على الغذاء بواسطة بذور عديدة على القرص.
- بذور عقيمة وتوجد دائما فى مركز القرص الزهرى وذلك راجع لطبيعة نقل العناصر الغذائية فى القرص نفسه ( حيث ان الاوعية الناقلة للغذاء فى مركز القرص تكون قليلة) .
ويعتمد عدد البذور المتكونة على النبات طوال حياته على :
1- قوة النبات ونموه بصورة طبيعية قبل بداية تكوين الازهار (طورب8 الى ب12 ).
2- النمو قبل الازهار مباشرة.
3- تأدية الاوراق لوظيفتها ( التمثيل الضوئى) بشكل جيد خلال فترة 20-30 يوم بعد نهاية الازهار وفى حالة عدم وفرة الغذاء تتكون بذور خالية او عقيمة.
4- تجنب النقص فى الرى.
اما متوسط وزن البذور فيعتمد على طول فترة كفاءة الاوراق بعد الازهار وهذه الاوراق ذات قدرة تعويضية ضعيفة وتسمح بتكون عدد قليل من البذور اذا لم يتم تكوين عدد كافى من البذور اصلا. وبسبب هذه القدرة الضعيفة فان الوسيلة الوحيدة للحصول على اعلى محصول من البذور فى وحدة المساحة هى الزراعة المثلى لنباتات متجانسة وفى كثافة قصوى وبالرى المناسب .



الأصنــاف
1- اصناف مفتوحة التلقيح:
وهذه البذور مشتقة من عملية التلقيح الحر الطبيعى لمجموعة من نباتات الصنف والتى يتدخل الانسان فقط فى اختيار افضلها واقواها عن طريق الانتقاء الطبيعى من بين النباتات الاصلية وبالعناية بطرق الاكثار. وهناك اصناف يمكن ان تعطى محصولا جيدا من محتوى الزيت من البذور وذات صفات نباتية جيدة اذا اختيرت بعناية. ويلاحظ ان الاصناف مفتوحة التلقيح ليست ذات صفات ثابتة لكنها تتغير باستمرار مع الزمن سواء للافضل او للاسوء.
ومثال على ذلك هو صنف " بيريدروكس" الموجود فى روسيا وفرنسا ولكنة فى كل بلد يتشكل بصفات مختلفة على انه من اصل روسى الا انه مع مرور الزمن نتج منه اصناف مختلفة.وعلاوة على ذلك نلاحظ ان الاصناف المفتوحة التلقيح لاتحمل صفاتا متجانسة ولكنها تختلف فى بعض الخصائص حيث تختلف النباتات داخل كل صنف فى الحجم وميعاد التزهير والنضج .وبالطبع يمكن العمل على زيادة تجانس هذه النباتات باستمرار.

2- اصناف الهجـن:
تنتج البذور الهجين من عمليات تلقيح خلطى تحت رقابة خاصة ومن سلالات نقية وهذه السلالات النقية نتجت من نباتات نقية تم التوصل لها بعد سنين عديدة وبالتلقيح الذاتى وهو ما يعطى فى النهاية سلالات نقية من الناحية الوراثية.
يتم تلقيح النباتات (اباء نقية) مع بعضها للحصول على بذرة هجين والتى عند زراعتها تعطى محصولا كبيرا واكثر من محصول الاباء .
ومميزات النباتات الناتجة من بذرة هجين هى:
- التأثير الهجينى وفيه يزداد المحصول زيادة كبيرة .
- تجانس كامل للنباتات الناتجة فى كل الصفاتوذلك لان البذور الهجين الناتجة لها نفس التركيب الوراثى وهذه يفيد هى حالة استخدام الميكنه الزراعية.
ومن امثله الاصناف المنزرعة " روديو ، جلاريول، هاى سن ، بيونير" .

سلوك النباتات فى الازهار والنضج
1- فترة النضج ( التبكير):
التبكير فى النضج هى خاصية هامة ومرغوبة تسمح بتوفير الوقت وزيادة القدرة على الاستفادة من الارض الزراعية. والاصناف المبكرة فى النضج تسمح بزراعة الارض 3 مرات فى السنه فى ظل الظروف المناسبة.
والتبكير فى النضج هو الفترة من ظهور النبات على سطح الارض الى تمام النضج الفسيولوجى يمكن ان يختلف فى مصر من 75-80 يوم فى الاصناف المبكرة جدا بينما هناك اصناف متأخرة تصل فترة النضج فيها الى اكثر من 120 يوم ( نلاحظ ان اصناف اللب من عباد الشمس تحتاج لاكثر من 135 يوم حتى تصل الى طور النضج) .
ويمكن القول بصفه عامه ان المحصول الناتج من الاصناف المبكرة اقل نسبيا من محصول الاصناف المتأخرة. ولكن ذلك ليس عاملا محددا اطلاقا لقيمة الاصناف المبكرة.( التى لو قورن محصولها على اساس مدة بقاءها فى الارض يصبح اعلى من الاصناف الاخرى ) يجب ان يحسب المحصول على اساس " محصول/ يوم " اخذين فى الاعتبار فترة بقاء المحصول فى الارض حتى يمكن مقارنة الاصناف المختلفة وذلك لان الزراعة الكثيفة للارض هامه فى مصر.

2- طول الفترة حتى التزهير: التبكير فى التزهير
تختلف الاصناف ايضا فى الفترة من ظهور النبات (طور أ) وحتى الازهار. عند الزراعة فى ادلتا فى ابريل فان الفترة التى تمر وحتى ظهور الازهار تتراوح من 50 –60 يوم من ظهور النباتات وذلك تبعا للصنف ، وهذه الفترة تقل مع ارتفاع درجات الحرارة وذلك فى حالات التأخر فى الزراعة مثلا او فى حالات تغير الطقس .

3- تنوع الاصناف فيما يخص الازهار:
هناك 4 انواع من الاصناف يمكن تلخيصها فيما يلى:
- صنف ماياك مفتوح التلقيح : صنف متأخر فى النضج والازهار.
- صنف أليا هجين: متوسط التبكير فى الازهار والنضج.
- صنف ماى فلور هجين : صنف مبكر فى النضج ومتوسط التبكير فى الازهار.
- صنف بوليرو هجين : صنف مبكر فى الازهار والنضج .
وحتى يمكننا فهم مميزات هذه التصنيف ينبغى ملاحظة النقاط الاتية:
1- تقصير الفترة اللازمة من الزراعة الى النضج باستعمال الاصناف المبكرة او المتوسطة التبكير عملية هامه وذلك لاعطاء الفرصة من استغلال الارض الزراعية حيث يمكن زراعة محصولين فى الصيف عند استخدام الاصناف المبكرة.
2- يجب ان يؤخذ فى الاعتبار عمليات الخدمة الاساسية التالة والتى يجب اجراءها قبل الزراعة:
- عملية التسميد 2-3 مرات.
- عملية العزيق ( ان امكن مرتين).
- الرى المناسب.
وهذا يعنى فترة اقل من 50 يوم بالنسبه للاصناف المبكرة ومتوسطه التبكير حتى تزهر بينما الاصناف المتأخرة يحدث الازهار بعد حوالى 70 يوم.ولهذا فى حالة الاصناف المبكرة يجب ان يتم مجموع عمليات الخدمة السالف ذكرها بسرعة وهو ما يعنى تنظيم جيد للعمل والعمالة.

3- تبكير الازهار فى الاصناف المبكرة يعنى ان هذه النباتات لديها فترة 50 يوما فقط لكى تصل الى مرحله الازهار الكامل وذلك بدلا من 70 يوم فى الاصناف المتأخرة. الاصناف المبكرة لديها فترة زمنية اقل حتى يمكنها امتصاص والاستفادة بالمواد الغذائية والماء وتكوين انسجتها الداخلية. واى نقص طويل المدى فى المواد الغذائية او الماء سيؤثر على عمليات النمو والمحصول بشكل جدى بالمقارنة مع الاصناف المتأخرة.
وفى النهاية يمكن ان نصل الى الاستنتاج التالى وهو ان الاصناف الهجين المبكرة تسمح بالحصول على محصول جيد فى وقت قصير ولكنها تحتاج لعمليات خدمة مركزة عما هو الحال مع الاصناف المتأخرة .

توصيات خاصة بعمليات الخدمة
الارض المناسبة:
تجود زراعته فى جميع انواع الاراضى ماعدا الاراضى ذات الملوحة المرتفعة والرديئة الصرف. وينجح فى الاراضى الكلسية اذا اعتنى بخدمتها واعدادها مع العناية بريه الزراعة بحيث تصل الى الجور بالنشع مع تكرار الرى قبل ظهور البادرات على سطح التربة لكسر الطبقة الجيرية الصلبة المتكونة على سطح الارض عند الجفاف .

ميعاد الزراعة:
يزرع فى الفترة من مارس وحتى يوليو خلال ثلاث عروات وهى:
- العروة الصيفية المبكرة خلال شهرى مارس وابريل.
- العروة الصيفية خلال شهرى مايو يونيه.
- العروة النيلية تزرع فى محافظات مصر الوسطى والعليا وتزرع خلال شهر يوليو.
وفى الوادى الجديد يزرع فى العروتين الصيفى المبكرة والنيلى فقط على ان يكون ميعاد العروة النيلى من 15 اغسطس حتى الاسبوع الاول من سبتمبر.

معدل التقاوى:
- فى حالة الزراعات اليدوية (5) كجم بذرة / فدان .
- فى حاله الزراعات الآلية (2-2,5) كجم بذرة / فدان.

اعداد الارض للزراعة:
تحرث الارض حرثا جيدا بعمق يصل الى حوالى 30 سم وتزحف الارض لتكسير القلاقيل. ويعاد حرثها مرة اخرى لضمان تنعيم الارض وذلك فى الاراضى الطينية اما فى الاراضى الخفيفة فيكتفى بالحرث مرة واحدة ثم تخطط الارض حسب طريقة الزراعة التى ستتبع طبقا لمدى توفر مياه الرى .

طرق الزراعة:
1- الزراعة اليدوية:
افضل طريقة لزراعتة يدويا هى على خطوط بمعدل 12 خط / قصبتين فى جور على ابعاد 20سم ثم الرى، اما فى الاراضى الملحية فتتم الزراعة فى الثلث السفلى من الخط على ان تكون ريه الزراعة رية غزيرة لتخفيف تركيز الاملاح. ويمكن زراعته فى الاراضى التى تقع فى نهاية الترع والتى تعانى من نقص فى مياه الرى على مصاطب بعرض 120سم وفى جور على ابعاد 20سم على الريشتين رجل غراب حيث يساهم ذلك الى حد كبير فى توفير مياه الرى .
2- الزراعة الآلية:
يمكن استخدام البلانتر فى زراعه عباد الشمس على ان تحرث الارض مرتين مع تسوية الارض وتنعيم مرقد البذرة ويمكن ضبط البلانتر بحيث تكون المسافة بين السطور 60سم وبين الجور 20سم.
3- الزراعة بدون خدمة:
يمكن الزراعة بدون خدمة عقب اى محصول وذلك بهدف توفير الوقت والتكاليف كما تساعد المزارع على الحصول على عائد اضافى بدلا من ترك الارض بور حيث يمكن زراعته على خطوط المحصول السابق بعد تنظيف الخطوط من الحشائش كما يمكن زراعته فى سطور تبعد 60سم وفى جور تبعد 20سم عن بعضها وذلك فى الاراضى المنزرعة بدون خطوط.



الخــف:
يتم الخف عند تكوين 4-6 اوراق حقيقية ( 15-17 يوم من الزراعة) وذلك بترك نبات واحد فى الجور مع تجنب التأخير لانه يؤدى الى ضعف نمو النباتات وبالتالى نقص كبير فى المحصول الناتج وفى حاله غياب بعض الجور يمكن ترك نباتين بالجورة المجاورة لها ولاينصح باجراء عملية الترقيع.

التسميد:
اولا: فى اراضى الوادى ( القديمه )
1- التسميد الفوسفاتى:
يضاف 100 كجم سوبر فوسفات احادى 15,5 % للفدان اثناء خدمة الارض قبل الزراعة على ان يضاف 2 كيس فوسفورين الى التقاوى قبل الزراعة مباشرة حسب التوصيات المذكورة على الكيس.
2- التسميد الآزوتى:
يضاف 30 كجم ازوت للفدان على دفعتين متساويتين الاولى بعد الخف والثانية بعد حوالى اسبوعين وهذه الكمية تعادل 200 كجم نترات جير 15,5% او 150 كجم سلفات نشادر 20,6% او حوالى 100 كجم نترات نشادر 33,5% او 75 كجم يوريا 46% وتستخدم اليوريا فى الاراضى الطينية فقط مع خفض كمية الآزوت بنسبه 25% فى حاله الزراعة عقب محاصيل البقول او الخضر .
3- التسميد البوتاسى:
يضاف شيكارة سلفات بوتاسيوم (50 كجم) 48% للفدان مع الدفعة الاولى من السماد الآزوتى تكبيش اسفل النباتات بعد اجراء عملية الخف.

ثانيا: فى الاراضى الجديدة
1- التسميد البلدى:
يفضل اضافة 20 م3 سماد قديم متحلل للفدان على ان يخلط بالتربة مع السوبر فوسفات اثناء عمليات الخدمة.
2- التسميد الفوسفاتى:
يضاف 150 كجم سوبر فوسفات أحادى 15,5% للفدان أثناء خدمة الارض قبل الزراعة كما يجب اضافة 2 كيس فوسفورين الى التقاوى على ان تخلط جيدا قبل الزراعة مباشرة.
3- التسميد الأزوتى:
يضاف 45 كجم ازوت للفدان على 5 دفعات ابتداءا من الزراعة حتى تكوين البراعم الزهرية وكمية السماد الآزوتى تعادل 300 كجم نترات جير 15,5% او حوالى 200 كجم سلفات نشادر 20,6% او 150 كجم نترات نشادر 33,5% ولاينصح باستخدام سماد اليوريا فى هذه الاراضى. وتضاف جرعات السماد الآزوتى بمعدل 1/5 الكمية اسبوعيا من الزراعة وحتى تكوين البراعم الزهرية.
4- التسميد البوتاسى:
يضاف 50 كجم سماد سلفات البوتاسيوم للفدان بعد خف النباتات ومع الدفعة الثانية من التسميد الأزوتى.

التسميد بالعناصر الصغرى:
ترش النباتات بالعناصر الصغرى على دفعتين الاولى عند تكوين 8 ورقات حقيقية والثانية بعد اسبوعين من الرشة الاولى. وترش النباتات بمخلوط مخلبى مكون من ( 45 جم حديد + 25 جم زنك +25 جم منجنيز + 20 جم نحاس ) ويضاف المخلوط السابق الى 200 لتر ماء للفدان فى الرشة الاولى ، 300 لتر ماء فى الرشة الثانية.
وفى الوادى الجديد تؤدى اضافة البورون فى صورة البوراكس بتركيز (2,% ) فى منتصف مرحلة التزهير يؤدى الى زيادة المحصول.
وفى حاله الرش بالعناصر الصغرى يجب مراعاه الأتى:
1- ألاتكون الارض شديدة الجفاف او مروية حديثا.
2- يجرى الرش فى الصباح الباكر او قبل غروب الشمس.
3- يكون اتجاه الرش مع اتجاه الريح.
4- يوقف الرش عند اشتداد الرياح.

الــرى:
- نظرا لان عباد الشمس من المحاصيل الحساسه للرى لذلك ينصح باجراء الرى على الحامى على فترات منتظمة مع عدم التغريق او التعطيش.
- وفى الااضى الجيرية تعطى الارض رية خفيفة بعد رية الزراعة بحوالى اسبوع لمساعدة البادرات على النمو وكسر طبقة التربة المتماسكة ثم يوالى الرى بعد ذلك كل 12-15 يوم حسب حاله وطبيعة التربة وظروف الجو وفى الوادى الجديد يحتاج عباد الشمس الى عشر ريات اثناء الموسم .
- يجب العناية بانتظام الرى ابتداء من مرحلة تكوين البرعم الزهرى وخلال فترة التزهير حيث انها تعتبر الفترة الحرجة فى حياه النبات.
- يمنع الرى قبل الحصاد بحوالى 10-15 يوم ووصول النباتات الى مرحلة النضج .
- فى حالة الرى بالرش يراعى انتظام الرى دون تغريق او تعطيش خاصة فى فترة التزهير.
- يراعى عدم اجراء عملية الرى وقت الظهيرة او عند ارتفاع درجة الحرارة وذلك لفقد جزء كبير من مياه الرى عن طريق البخر عند الرى فى جو حار.
مكافحة الحشائش:
تنتشر فى حقول عباد الشمس معظم الحشائش الصيفية سواء النجيلية او عريضة الاوراق وتسبب الحشائش التى تنمو عند الانبات خسارة كبيرة للمحصول خاصة خلال السته اسابيع الاولى لانها تشارك النباتات فى الغذاء مما يضعفها ويسبب ضعف النباتات وصغر حجم القرص بالاضافة الى انها تأوى الحشرات والأمراض التى تنتقل منها الى نباتات المحصول لذلك يجب العمل على مقاومة الحشائش.
العزيق:
نظرا لان نباتات عباد الشمس من النباتات ذات الكفاءة التنافسية العالية لذلك يجرى العزيق مرة او مرتين حسب كثافة الحشائش ونوع التربة بغرض ازالة الحشائش وتسليك الخطوط مما يساعد على تقليل تنافسها لنباتات عباد الشمس على الغذاء والماء وكذلك يعمل العزيق على تهوية التربة مما يساعد على تنفس الجذور لذلك ينصح باجراء عملية الخربشة قبل رية المحاياه ثم اجراء العزيق لازالة الحشائش اولا باول خلال الشهر الاول من حياه النبات .
ويجب ان توقف عملية العزيق عندما تصل النباتات الى ارتفاع (60-70 سم) حيث ان الضرر الناتج من العزيق يفوق الفائدة المرجوة منه مع تجنب تقطيع النباتات او تكسيرها اثناء عملية العزيق.
النضــج:
تنضج نباتات زهرة الشمس بعد 85-90 يوم من الزراعة حسب الهجن المنزرعة وميعاد الزراعة وعلامات النضج هى:
- اصفرار الاوراق وتساقط الاوراق السفلى.
- اصفرار ظهر القرص.
- جفاف الازهار الشعاعية الموجودة على حواف القرص.
الحصـــاد:
بعد ظهور علامات النضج السابقة يمنع الرى وعند جفاف التربة تقطع الأقراص وتنشر فى الجرن لمدة (3-4) ايام بحيث يكون ظهر القرص لجهة الارض والبذور لاعلى وفى طبقة واحده ثم تدق لفصل البذوروتنظف البذور بغربلتها. ولاينصح بترك الاقراص للجفاف اكثر من ذلك لضمان سهولة فصل البذور وعدم تكسيرها، كما يمكن فصل البذور اليا باستعمال الة التفريط عند استخدام الكومباين يفضل ان يكون الحصاد على ارتفاع 60 سم من الارض وذلك بعد جفاف الاقراص.
مشاكـل انتـاج زهرة الشمس
1- التأخير فى الزراعة يقلل من نسبه الزيت وزيادة عدد البذور الفارغة فى القرص حيث يحدث التزهير فى فترة مقاومة القطن التى تؤثر على التلقيح وبذلك يقل المحصول.
2- انسب طريقة للزراعة هى الزراعة فى خطوط على مسافة 60 سم وان تكون المسافة بين الجور 20-30 سم وان يكون هناك نبات واحد فى الجورة .
3- نتيجة مشكلة تعرض المحصول للفقد بالطيور نظرا لقابلية بعض الاصناف للفرط لذا يجب مراعاه ميعاد الحصاد المناسب الذى اتضح انه فى الصنف مياك كان بعد 18 يوما من ظهور الازهار الشعاعية وبالنسبه للصنف جيزة 1 بعد 35 يوما من ظهورها فى النهاية ان يكون التركيز على زراعة عباد الشمس فى الاراضى الجديدة والتحميل له بالنسبه للاراضى القديمة.
بالرغم من حدوث تذبذب فى مساحات زهرة الشمس المنزرعة فى السنوات القليلة السابقة الا ان المتوسط العام كان 18 الف فدان وكان متوسط محصول الفدان 750- 800 كجم للفدان وفى بعض التجارب التى زرعت فى النوبارية فى مساحة 800 فدان وصل المحصول الى طن بذرة / فدان ووصلت نسبه الزيت 42-45 % .





قنطريون صغير

( Fever – Wort ) Or ( Centaury ) بالانجليزية

( Erythraea Centaurium ) باللاتينية

الوصف النباتي :

يسمى النبات باسم ( قنطريون صغير ) ، وكذلك ( مرارة الخنش )

وهو نبات عشبي حولي ، أو يزرع حوليا لمدة موسم زراعي واحد ، ذو ساق يبلغ من 30 ـ 60 سم حسب المناطق والاصناف المنزرعة ، وبعضها يصل الى 10 سم طولا فقط ، سوقها مربعة متوسطة السمك ، فروعها هامية منتصبة ، واوراقها متقابلة رمحية النصل ، ازهارها متجمعة على شكل خيمي هامية الارتكار ، وردية ، وكأسها انبوبي ، وتاجها خماسي البتلات ، ماسية الأسدية ، وثمرتها عديدة البذور ، وطعمها مر جدا ، وتزهر من ديسمبر الى يونية ، وتزرع بالبذور من يولية الى شهر سبتمبر .
المكونات الفعالة :

أريتورن
أريترامارين
أريتورون
أريتروسنتورين

الاهمية العلاجية :

يستعمل لفتح الشهية ، ومهضم ، ولعلاج الاضطرابات في الوظائف الهضمية ، وآلام المعدة ، ولعلاج الاحتقان والآلام الكبدية ، ومدر للصفراء ، وطارد للغازات ، ومنشط للبنكرياس ، ولعلاج بعض الحميات ، وطارد للديدان ، ولعلاج الضعف العام وفقر الدم ، ومفيد في حالات النقاهة ، وكذلك لسقوط الشعر .

وينفع من سدد الكبد ، وصلابة الطحال ، ويقتل الديدان ، ويدر البول .











الدمسيسة

Damaseisa بالانجليزية

Ambrosia Maritima باللاتينية







ذكر انه تسمية مرادفة لنبات الشيبة ( البعثران ) Artemisia Judiaca وهو المرادف للتسمية ( شجرة مريم ) . وذكر ايضا انه نبات ( الشيح البلدي ) ، أو ( الشيح الرومي ) أو ( الخرساني ) أو ( أفنستين ) والمسمى ( Artemisia absinthium ) .









الوصف النباتي :

عشب حولي كثير التفرع بزغب رمادي ، جذره وتدي ، وساقه قائمة تحمل اوراقا مركبة مجزأة تجزيئا كبيرا ، وذات رائحة مميزة مغطاة بطبقة وبرية من الوجهين ، وتحمل الازهار في نورات ، وهامات الازهار صغيرة صفراء محمولة في نورات سنبلية ، والازهار وحيدة الجنس ، وتحمل الازهار المذكرة في اعلى الفرع ، اما الازهار المؤنثة ففي اسفله . وتتركب الهامة من زهرة مؤنثة واحدة ، والبذور صغيرة خفيفة الوزن ، لونها اسود من الداخل ، ومغلفة بغلافين خارجي وداخلي .

ونبات الدمسيسة ينتشر في الوجه القبلي .



المكونات الفعالة :

تحتوي على زيت طيار .



الاهمية الاقتصادية : تستعمل الجذور والساق للقضاء على قواقع البلهارسيا ، لاحتوائها عل مادة قاتلة لها .

ويستعمل مغلي الاوراق والسيقان لتفتيت حصوات الكلى والمرارة ، ومنبه للجهاز الهضمي ، ومدر للصفراء ، وعلاج التقلصات وتسكين الآلام ، وتنشيط الكبد ، وطارد للديدان المعوية والغازات ، وملين ، ويساعد على شفاء الآلام الروماتيزمية والازمات الصدرية ونزلات البرد والكحة ، يساعد على الشفاء من مرض السكري ، وذلك بخفض نسبة السكر في الدم ، والعمل على تنقية الجسم من بعض السموم الضارة ،

كما يستعمل مغلي الاوراق والسيقان كمستخلص لتسهيل عملية الولادة ، وزيادة الطلق ، وتنظيف الرحم بعد الولادة ، ، كما انه مقو للذاكرة وزيادة التركيز .









باذورد ( شوكة مباركة )

Blessed thistle بالانجليزية

Cnicus benedictus بالاتينية





الوصف النباتي :

تعرف تلك العشبة بأسماء مختلفة منها : ( باذ ورد ) ، و ( مقل الصيف ) ، و ( وشوك مبارك ) ، و( شوكة مباركة ) .

وهو نبات بري حولي شوكي ، عرف بفوائده الطبية ، ويبلغ طوله من 10 ـ 40 سم وقد يصل ارتفاعه الى 60 سم ، ساقه قائمة وعليها زغب وبري ابيض كثيف أ اوراقه صغيرة بيضاوية الشكل ، سميكة النصل الخشن الملمس ، ذات لون أخضر باهت ، وقد تكون طويلة مفصصة ، وأزهاره صفراء في شكل نورات وبرية قطنية الملمس ، مزودة بوريقات وقنابات ، والثمرة بنية اللون دقيقة الحروف ومحززة قليلا ، ولها رائحة خفيفة ولكنها غير مستحبة ، وتذهب تلك الرائحة بالتجفيف ، وهي ذات طعم مر ، وتزرع في بلاد الشام ، حيث يؤخذ العقار من النباتات المنزرعة وحدها دون النباتات التي تنمو بريا .





المركبات الفعالة :

يوجد بالنبات :

· مواد مرة

· زيت دهني

· مادة صمغية لزجة تنتفخ بالماء

· املاح معدنية

· فيتامين ( ب 1 )

· ومادة كنيسين





خصائص النبات الطبية :

مقو ، مشه ، هاضم ، معرق ، منق ، خافض للحرارة والحمى ، مبول يزيل الحمض البولي ، مسكن للآلام الروماتيزمية والتهاب الاعصاب ، وينشط الجهاز العصبي ، مضاد للسرطان كما وجد حديثا ، مطهر معقم عند الاستعمال من الخارج .









حشيشة السعال :

Cough – wort Or Colt's foot بالانجليزية

Tussilago Farfara باللاتينية





الوصف النباتي :

ويسمى النبات بأسماء ( حشيشة السعال ) أو ( فرفارة ) أو ( الفرفرة ) أو ( خطوة الحمار ) ، ويعرف في اللغة اليونانية باسم ( توسيلاج ) ومعناها الطارد للسعال .

وهو نبات بري معمر ، وجذور النبات زاحفة ، ويبلغ طول النبات من 8 – 30 سم ، والساق مزهرة قائمة حرشفية اللحاء ، قطنية المظهر ، تكسوها قنابات محمرة اللون ، واوراقه كبيرة قرصية معنقة ، عريضة سميكة متعددة الزوايا ، متموجة الحافة مسننة تسنينا بسيطا ، خضراء ملساء ذات لون زاه من السطح العلوي ، وبيضية قطنية الزغب من السطح السفلي ، والازهار ذهبية اللون الاصفر ، بنورات فردية الوسطى ، أنثى عديدة ، طويلة اللسينات الضيقة ، وينبت في الاماكن الرطبة او الجبلية .



المكونات الفعالة :

مواد لها تأثير المضادات الحيوية
وزيت طيار
ومادة صمغية مخاطية لزجة تنتفخ بالماء
تانينات
اينولين
املاح معدنية خاصة البوتاسيوم ، والكالسيوم ، والكبريت والحديد.



الاهمية العلاجية والطبية :

تستعمل الاوراق والبراعم كمنقوع مغلي ، أو كعنصر من مجموعة اعشاب تغلى لعلاج بحة الصوت ، والسعال وطارد للبلغم ، ولعلاج الربو ، والتهابات القصبة الهوائية والبلعوم والنزلات الصدرية والالتهاب الرئوي وحالات النقاهة ، وامراض الغدد الليمفاوية ، ويستعمل في علاج آلام الاسنان وداء الخنازير ، وفي تسكين الآلام النقرسية .

وتستعمل الازهار والاوراق في العلاج الظاهري خارجيا كمنقوع او مغلي لعلاج الجروح المتأخرة الشفاء ، وتورم الساق ، والطفح الجلدي الناضج ، وأمراض الرأس كالقراع ، والقوباء ، وزيادة رطوية القدمين ، ولعلاج الحروق والاورام والاوديما .

وتلف الاوراق المجففة كالسجائر منذ القدم ، وحاليا للتدخين لتخفيف نوبات الربو ، وتعطى تأثير تدخين بذور الكزبرة في الشفاء أو التخفيف من آلامه تدخينا نظرا لخصائصهما المضادة للالتهابات بالجهاز التنفسي .

كما تستخدم جذور النبات كطارد للديدان ، ومعرقة ، وقابضة ومنقوعة علاج الحمى القرمزية ، والربو والسعال .















قسط شامي ( راسن )

Common inula بالانجليزية

Inula helenium باللاتينية







الوصف النباتي :

نبات عشبي معمر يصل طوله من 100 ـ 150 سم ، وقد يبلغ 2 متر ، الساق قوية سميكة مستقيمة ، أوراقه السفلية عريضة سميكة ، والأوراق العلوية قلبية أصغر من السفلية ، وتغطي السطح السفلي للورقة زغب ، والساق متعدد الفروع ، والازهار نورات صفراء كبيرة ، والجذور مشعبة ذات لون أسمر من الخارج ولون أبيض من الداخل .

وتسمى باللغة العربية ( قسط شامي ) ،( راسن ) ، راسن طبي ) ، ( راش ) ، ( زنجبيل شامي ) .



المركبات الفعالة :

الجذور ذات رائحة بهارية ، ومذاقه بهاري مر ، تحتوي الجذور على مادة الأنيولين ، ومواد هلامية ، صمغية وراتنجات .
زيت طيار
مادة الهلانين ( وهي من اقوى المطهرات )
ألانتول ، كامفور ، أملاح بوتاسيوم ، مغنسيوم ، كالسيوم .





الاهمية الطبية والعلاجية :

يستعمل كمنقوع بفرده داخليا ، وكمدر للصفراء ، والمساعدة على إفراز العصارة المعدية ، والعصارة المعوية ، وكمدر لبول ، وطارد للديدان ، ولتهدئة السعال الشديد ، خاصة الجاف منه ، ولعلاج الربو ، ويفيد في طرد البلغم الجاف ، وعلاج الالتهابات الرئوية والشعبية ، والسل الرئوي ، وذلك نتيجة لتأثيره المطهر على الجراثيم المرضية ، ويخفف من السعال الديكي ، ويساعد علىسرعة وكفاءة التمثيل الغذائي ، وفاتح للشهية ولعلاج الالتهابات والأورام المعدية والمعوية ، وفقر الدم ، والضعف العام ، والتهاب الكلى ، وارتفاع الضغط ، وكمدر للطمث ، ومهدئ ، وكعلاج مساعد لمرضى السكر .

كما يستعمل خارجيا لعلاج الامراض الجلدية والتقرحات ، والجرب ، وتطهير الجروح ، والطفح الجلدي الجاف ، ويستعمل خارجيا كمضمضة لعلاج التهاب اللثة .







كعيب

Milk thistle بالانجليزية

Silybum marianum باللاتينية



الوصف النباتي :

نبات بري حولي ، طوله من 30 ـ 150 سم وأكثر ، ساقه قائمة قوية ، أوراقه كبيرة لامعة خضراء مشوية بالأبيض على طول العروق ، حوافها متموجة ذات أشواك ، وتختلف أزهارها في اللون بين الأرجواني والبنفسجي ، وحواملها الزهرية سوداء لامعة ، أو مشوبة باللون الاصفر ، وقواعد الحوامل الزهرية مسننة حلقية من جهة القاعدة ، طعمه مستساغ .

المكونات الفعالة :

يوجد بالأوراق مادة ( كنيسين )
ويوجد بالبذور مادو ( تيرامين )



الخصائص والاستعمالات العلاجية للنبات :

تستعمل كمقوية ومسهلة ، ومنشطة للمعدة والأمعاء ، وفي حالات عسر الهضم ، ومدرة للبول ، ولعلاج ارتفاع الضغط والبواسير ، وتجلط الدم ، وامراض وآلام الكبد ، ولإزالة الرمال البولية .

وتستعمل البذور كمقوية للقلب ، ولرفع ضغط الدم المنخفض ، وتنشيط القلب ، وغدة فوق الكلية ، والكليتين ، ولعلاج الاضطراب للجهاز العصبي السمبثاوي .









الأثليا ( حزنبل )

Milfoil Or Achillea بالانجليزية

Achillea Millefolium , L باللاتينية

ويسمى باسم ( أم الألف ورقة ) أو ( حشيشة النجارين ) أو حشيشة حزنبل )

الموطن الأصلي :

وهو جنوب قارة اوروبا ، على الرغم من انتشار نباتاته البرية في المناطق الممتدة بين ألمانيا وروسيا ، وبين روسيا وتركيا في قارة آسيا ، وانتشرت زراعة أنواعه المختلفة في أوروبا وكندا وأمريكا الشمالية والصين وبعض دول قارة آسيا ، وقد نجحت زراعته في مصر ، ومن أهم الدول المنتجة له حاليا هي ألمانيا ، وهولندا ، والمجر وتشيكوسلوفاكيا السابقة ، وأمريكا الشمالية ، وبلغاريا وروسيا ، ويوغسلافيا السابقة .



المكونات الفعالة :

يحتوي على زيوت طيارة زرقاء غامقة
حمض الأشيليك
راتنجات
تانينات
جلوكوسيد يعرف بالأشيلين
فوسفور
بوتاسيوم
عناصر أزوتية ، ومواد مرة



ففي نوع الأشيليا تتكون من :

الأزولين Asolene
ألفا بينين
الكامفين Camphene
بيتا بينين
الكارين Carene
والليموزين
كما يحتوي على المركبات الكاريوفللينA.millefolium
وفي النوع Limonene, Caryophellene
الايكالبتول ( Eucalyptol )
البورنيول ( Borneol )
وخلات البورنايل ( Bornyl – acetate )
والفا – ثيوجون ، والتربنيول .



الاهمية الاقتصادية والعلاجية :

تستخدم في صورة منقوع مائي والذي يفيد في طرد الغازات ، وطارد للديدان الاسطوانية ، ولعلاج آلام المعدة والدوسنتاريا ، وإزالة الانتفاخات المعوية والمعدية ، وتسكين التقلصات والآلام الداخلية المعوية ، ونافع لعلاج المرارة ، ومدر للصفراء ، وآلام الذبحة الصدرية ، لأنها تمنع النزيف وتوقفه بسبب زيادتها لسرعة تجلط الدم ، كما تفيد في حالات الضعف العام ، فتعمل على فتح الشهية للأكل .

كما تستخدم لحالات الأرق ، ونزيف البواسير ، والنزيف البولي خصوصا عند مرضى السكر ، والنزيف الأنفي والكحة ، والربو ، والروماتيزم ، واضطرابات الدورة الدموية والغدد الليمفاوية ، وهي تؤدي الى وقف النزيف عموما ، وتسكين الآلام الناتجة عنه .

تستعمل أوراق النبات لعلاج المغص وعسر الهضم ، وكمدر للبول ، ولبخه لعلاج الطفح الجلدي ، ومضغ الاوراق يزيل آلام الأسنان وكمخدر موضعي ، وفي بعض أمراض الكلى ويشفي المغص الكلوي ، وخلط النبات مسحوقا بالماء البارد والاوراق المجففة فقط كضمادة تفيد في علاج الحروق ، وعصير الاوراق الطازج لعمل كمادات لعلاج التشققات .

كما يستخدم الزيت العطري لنبات الأشيليا منفردا أو مع بعض الأدوية لوقف النزيف الدموي الداخلي أو الخارجي، كما يستخدم في علاج اللثة وآلام الأسنان ، ولتقويتها ومنع النزيف الدموي بها ، كما يستعمل كمادة فاتحة للشهية وكمقو عام ، وخصوصا المعدة ومنبه ، ومعرق ، ومزيل للغازات المعوية ، ومانع للاسهال الشديد ، ولعلاج الصداع .

وتستخدم النورات الزهرية لنبات الأشيليا مع الماء المغلي كمشروب يشبه مشروب الشاي لفائدته في التقوية العامة ، وعلاج الأسنان ، وتقوية اللثة ، ومنع النزيف داخليا ، وسرعة الهضم ، وانتظام معدل افراز العصارات الهاضمة ، وتقوية الغدد الملحقة بالجهاز الهضمي لزيادة نشاطها وتقويتها ، ومنها الكبد والبنكرياس .















الشيح البابونج الألماني ( بابونج مفرد )

Chamomile بالانجليزية

Matricaria chamomilla باللاتينية

الموطن الأصلي :

هو جنوب وشرق أو
drosamaali
drosamaali

عدد المساهمات : 498
تاريخ التسجيل : 20/04/2011
الموقع : https://minufiya-agri.yoo7.com/

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

زهرة الشمس اوعباد الشمس Empty رد: زهرة الشمس اوعباد الشمس

مُساهمة من طرف drosamaali الإثنين 05 ديسمبر 2011, 10:43 am

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

drosamaali
drosamaali

عدد المساهمات : 498
تاريخ التسجيل : 20/04/2011
الموقع : https://minufiya-agri.yoo7.com/

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

زهرة الشمس اوعباد الشمس Empty رد: زهرة الشمس اوعباد الشمس

مُساهمة من طرف mohmed abo elmagd الخميس 08 ديسمبر 2011, 11:59 pm

الله عليك يادكتور يارافع راسنا يابرنس
mohmed abo elmagd
mohmed abo elmagd

عدد المساهمات : 24
تاريخ التسجيل : 02/11/2011

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

الرجوع الى أعلى الصفحة


 
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى