زراعة المنوفية
نصائح عامة لحماية الطفل من الحوادث المنزلية Hello10

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
عزيزي الزائر اهلا وسهلا بك في منتدي زراعة المنوفية
إذا كنت زائر يسعدنا ويشرفنا ان تسجل وتكون من ضمن اعضاؤه وتتمتع بصلاحيات الأعضاء ، اما إذا كنت عضوا فتفضل بالدخول . دمتم برعاية الله وحفظه
إدارة المنتدى


انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

زراعة المنوفية
نصائح عامة لحماية الطفل من الحوادث المنزلية Hello10

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
عزيزي الزائر اهلا وسهلا بك في منتدي زراعة المنوفية
إذا كنت زائر يسعدنا ويشرفنا ان تسجل وتكون من ضمن اعضاؤه وتتمتع بصلاحيات الأعضاء ، اما إذا كنت عضوا فتفضل بالدخول . دمتم برعاية الله وحفظه
إدارة المنتدى
زراعة المنوفية
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

نصائح عامة لحماية الطفل من الحوادث المنزلية

اذهب الى الأسفل

نصائح عامة لحماية الطفل من الحوادث المنزلية Empty نصائح عامة لحماية الطفل من الحوادث المنزلية

مُساهمة من طرف مونى الأحد 04 سبتمبر 2011, 11:59 am




تؤدي الحوادث المنزلية إلى وقوع الكثير من الأضرار والمخاطر على الطفل، وقد تؤدي الحوادث المنزلية إلى وفاة الطفل. لذا على الأم اتخاذ الاحتياطات اللازمة لحماية الطفل من وقوع أي حوادث قد تضره.


نصائح واحتياطات العامة التي يمكن اتخذها في البيت لتجنب وقوع الحوادث المنزلية للطفل:



الحرص على عدم ترك الطفل في المطبخ بمفرده أثناء إعداد وجبة الطعام، مع ملاحظة حركاته داخل المطبخ أثناء إعداد الأم للطعام، حيث قد تسبب المياه الساخنة والمغلية إلى إحداث حروق لجلد الطفل إذا ما سقطت بعض الأواني التي تحتوي على مياه ساخنة على الطفل.
تغطية كل المقابس والمفاتيح الكهربائية، لحماية الطفل من الاصابة بالصدمات الكهربية.
عدم تقديم المكسرات للطفل قبل إتمام الطفل الرابعة، فقد تؤدي المكسرات إلى حوادث الشرقة والاختناق لذا يجب وضع المكسرات بعيداً عن متناول الطفل.
تجنب وضع أي نوع من السلاسل في رقبة الطفل، لتجنب الاختناق إذا ما جذبها الطفل.
تجنب شراء قبعة للطفل ذات رباط استيك مشدودة إلى العنق.
عدم وضع أي طاولات أو مقاعد بقرب من النوافذ؛ لتجنب تسلق الطفل عليها مما يؤدي إلى اختلال توازنه ومن ثم السقوط.
وضع سوائل التنظيف بعيداً عن أيدي الطفل مع عدم وضعها في الزجاجات الخاصة بالعصير والماء.
التأكد من حفظ الأدوية في خزانة مغلقة بإحكام وبعيدة عن متناول الأطفال مع عدم إعطاء الطفل الدواء على أساس أنه حلوى.
طرق التعامل مع اصابة الطفل بالصدمة الكهربية

الصعق بالكهرباء من أبرز الحوادث المنزلية التي تصيب الأطفال، نظرا لأن مفاتيح الكهرباء تكون في مستوى أيدي الأطفال. وفي الكثير من الأحيان قد يتعرض الطفل إلى صدمة كهربائية وذلك بسبب لمس الطفل لأحد الأسلاك البالية أو مفاتيح الكهرباء أو أحد أجهزة الكهرباء بيد مبللة بالماء.
يتعرض الطفل لبعض الحروق البسيطة عند إصابة الطفل بصعقة كهربائية أما في الحالات الشديدة فقد يفقد الطفل الوعي عند إصابته بصعقة كهربائية شديدة قد تؤدي إلى توقف نبضات القلب ومن ثم الوفاة.

طرق التعامل عند إصابة الطفل بالصدمة الكهربائية:


عند محاولة إسعاف الطفل بعد تلقيه صدمة كهربائية يجب إتباع الأتي:



قطع الصلة بين مصدر الكهرباء وجسم الطفل وذلك عن طريق دفع جسم الطفل بعيداً عن مصدر الكهرباء مستخدمة مادة غير موصلة للكهرباء، مثل: الخشب أو البلاستيك مع التأكد من الوقوف على أرضية عازلة أيضاً عن الكهرباء.
يجب تجنب ملامسة ملابس أو جسم الطفل مباشرة وذلك لاحتمالية تلقي المسعف صدمة كهربائية إذا لمس ملابس الطفل المبللة أو جسمه بطريقة مباشرة.
استدعاء سيارة الإسعاف أو الطبيب في حالة وجود إصابات حروق شديدة أو في حالة فقدان الطفل للوعي.
معالجة الحروق بسكب الماء البارد عليها ومراقبة حالة الطفل، ففي حالة إصابة الطفل بالصدمة يجب إجراء خطوات الإنعاش للطفل أما إذا كان الطفل في حالة فقدان الوعي ومازال التنفس مستمر فيجب وضع الطفل في موضع الإفاقة ليستعيد وعيه.

الوقاية من إصابة الطفل بالصدمات الكهربائية:

ولتجنب إصابة الطفل بالصدمات الكهربائية يجب:



اختيار مفاتيح لها أغطية محكمة يصعب فتحها.
فصل الأجهزة الكهربائية في حالة عدم استخدامها.
التأكد دائما من عدم وجود أسلاك عارية.
إبعاد الأطفال عن منافذ الكهرباء دائماً، خاصة إذا كانت أيديهم مبللة.
وضع الأغطية على مفاتيح النور لإخفائها عن أنظار الطفل لتجنب الإصابة بصعقة كهربائية.
اسعافات الاختناق :





عند تعرض الطفل للاختناق أو حدوث غصة نتيجة ابتلاع شيء أو دخول جسم غريب إلى فمه، فإنه ينبغي أن يتم التأكد من أن الاختناق لم يتسبب في إعاقة قدرة الطفل من التنفس أو البكاء أو الكلام، بجانب التأكد من أن الطفل يستطيع السعال بقوة؛ لأن هذا يعني أنه لا يوجد انسداد لمجري التنفس.

أهم الإسعافات الأولية عند تعرض الطفل لاختناق أو عند حدوث غصة:


تتركز أهم الإسعافات الأولية لمساعدة الطفل حينما يشعر باختناق فيما يلي:


حمل الأم للطفل على كتفها، بحيث يكون وجهه لأسفل وبقية جسمه أعلى من رأسه.
تغيير وضع الطفل بحيث يكون وجه للأعلى مع مراعاة سند الرقبة والرأس عند تغيير الوضعية، بجانب الضغط على صدر الطفل عند منتصف عظمة الصدر الأمامية خمس مرات باستخدام الإصبعين الأوسط والسبابة، مع الأخذ في الاعتبار بأن يكون جذع الطفل في وضعية أعلى من الرأس.
إعادة الخطوات السابقة حتى يتمكن الطفل من التنفس وطرد الجسم الغريب الذي سبب له الاختناق.
الاهتمام بوضع الطفل مستلقياً على ظهره في حالة فقدانه للوعي، بحيث يكون وجهه لأعلي مع رفع الفك أيضاً لأعلي، وتساعد هذه الوضعية على رفع لسان الطفل بعيداً عن مجري التنفس لتجنب اختناق الطفل، ويمكن للأم من خلال الأصابع محاولة إزالة الجسم الغريب الذي ابتلعه الطفل.
محاولة التنفس في فم الطفل بأن تضع الأم فمها في فم الطفل وتمنحه تنفساً صناعياً مرتين مع مراقبة حركة الصدر للتأكد من دخول الهواء مما يدلل على أن الانسداد قد زال.
تكرار التنفس في فم الطفل مرة أخري، مع إعادة الخطوات السابقة حتى يتم التمكن من طرد الجسم الغريب المتسبب في اختناق الطفل.
الإسراع والاتصال بالإسعاف في حالة مرور ستون ثانية دون استجابة الطفل ومعاودة قدرته على التنفس.


طرق التعامل مع ارتفاع درجة الحرارة :



يتعرض الطفل خلال فصل الصيف نتيجة لسخونة الجو إلى الإصابة بارتفاع في درجات حرارة الجسم، وتزداد نسب إصابة الأطفال بارتفاع في درجة الحرارة خلال تلك الفترة من العام مقارنة بباقي أيام السنة نتيجة انتشار أمراض الصيف، وعن أهم أسباب ارتفاع درجات الحرارة عند الأطفال، ما يلي:


إصابة الطفل بالتهاب جرثومي سواء من البكتريا أو الفيروسات والذي من شأنه أن يتسبب في ارتفاع درجة حرارة الطفل.
تعرض الطفل لدرجات حرارة مرتفعة بشكل مباشر ولفترات طويلة كالخروج في جو حار وشمس محرقة.
حصول الطفل على تطعيمات تشتمل من ضمن أعراضها الجانبية إمكانية إصابته بارتفاع في درجة الحرارة.
أثناء مرحلة التسنينعند الأطفال، ففي كثير من الأحيان يصاب بارتفاع في درجة الحرارة.
كيف نتعامل مع ارتفاع درجة حرارة الطفل؟



هذه خطوات أساسية للتعامل مع ارتفاع درجة حرارة الطفل:
قياس درجة حرارة الطفل.
استشارة الطبيب المسئول عن علاج الطفل- خصوصاً- إذا كانت حرارة الطفل مصحوبة بإسهال أو قيء؛ لأنه في تلك الحالة قد يكون مصاب بالحمى.
إجراء كمادات ماء بارد على أعلى جبهة الطفل.
كيفية قياس درجة حرارة الطفل:


لمسة اليد لا تعد وسيلة حقيقية لقياس درجة حرارة الطفل، ولابد من استعمال ميزان الحرارة (الترمومتر) من أجل تشخيص درجة حرارة الطفل بشكل دقيق.

وهذه أربع طرق لقياس درجة حرارة الطفل:



قياس درجة حرارة الطفل عن طريق الإبط، وتعتبر هذه الطريقة في قياس درجة حرارة الطفل من أكثر الطرق شيوعاً خاصةً مع حديثي الولادة والأطفال دون الست سنوات.
قياس درجة حرارة الطفل من خلال الفم، وتناسب تلك الطريق الأطفال الأكبر سناً، وذلك نتيجة لوجود الترمومتر أسفل لسان الطفل لفترة طويلة، وهذا قد يكون غير مسموح به مع الأطفال صغار السن لأنهم قد يتسببوا في كسره من خلال عضه، مما يتسبب في إلحاق ضرر بهم.
قياس درجة حرارة الطفل عن طريق فتحة الشرج، وربما يكون هذا الوضع غير مريح للطفل، ولكنه يعطي قياساً حقيقياً لدرجة حرارة جسم الطفل الداخلية، وينصح بعدم إتباع تلك الطريقة مع الأطفال حديثي الولادة والمصابين بأمراض البواسير أو القولون.
استخدام الترمومتر الشريطي لقياس درجة الحرارة عن طريق الجلد، بوضع شريط قياس درجة الحرارة على جبهة الطفل، ولكنه يعاب على هذه الوسيلة أنها تكون غير دقيقة في بعض الأوقات.
طرق التعامل مع الاصابة بالتسمم :




تتعدد الحوادث المنزلية التي قد يتعرض لها الطفل ويكون إهمال الأم في حماية الطفل داخل البيت وهو السبب في حدوث مثل هذه الحوادث. ومن بين هذه الحوادث المنزلية إصابة الطفل بالتسمم نتيجة ابتلاعه بعض المواد الكيماوية أو السامة. وترجع أسباب إصابة الطفل بالتسمم المنزلي لمحاولة الطفل باكتشاف الأشياء التي تحيطه عن طريق: اللمس، التذوق، والشم.


المواد التي تتسبب في تسمم الطفل:



الأدوية الطبية
مستحضرات التنظيف والمطهرات
أدوات التجميل
المبيدات الحشرية
مشتقات البترول
أعراض إصابة الطفل بالتسمم:


تختلف أعراض التسمم التي تظهر على الطفل باختلاف المواد التي يبتلعها، فبعض الأدوية تؤدي إلى عدم انتظام ضربات القلب مع حدوث تقيؤ مستمر مصاحب للإسهال وتشنجات، أما مشتقات البترول تسبب حروق في الفم والبلعوم والرئة.


طرق التعامل مع الطفل عند ابتلاعه مادة سامة وإصابته بالتسمم:


يجب العلم أن هناك دائماً فترة زمنية بين تناول الطفل للمادة السامة وظهور أعراض التسمم، لذلك يفضل دائماً تشجيع الطفل على التقيؤ لإخراج المادة السامة التي ابتلاعها، ولكن يفضل عدم تقيؤ الطفل في حالتين:



عند تناول الطفل لمادة كاوية أو قلوية
عند تناول أحد مشتقات البترول أو بنزين أو مبيدات حشرية وذلك بسبب إحداث هذه المواد لبعض الحروق والمضاعفات الخطيرة على الفم والبلعوم. لذلك يفضل أخذ الطفل لأقرب مستشفى للتعامل معه.
طرق الوقاية من إصابة الطفل بالتسمم:




تجنب وضع أي أدوية أو مواد سامة في متناول أيدي الطفل.
يجب وضع الأدوية والعقاقير في خزانة مغلقة جيداً لا يستطيع الطفل فتحها.
وضع المواد السامة في عبوات محكمة الغلق لا يقدر الطفل على فتحها.
تجنب إعطاء الطفل أي أدوية بدون استشارة الطبيب.
وضع مواد التجميل والماكياج بعيداً عن متناول الطفل لكي لا يبتلعها.



طرق علاج مغص الاطفال :



يتسبب المغص عند الأطفال في بكائهم بشكل مستمر، لدرجة يتواصل فيها بكاء الطفل لعدة ساعات بسبب ألام المغص، خاصةً إذا ما كان الطفل في الأسابيع الستة الأولى من عمره، بينما تنخفض احتمالية إصابة الطفل بالمغص تدريجياً خلال الشهر الثالث أو الرابع من عمره.

وهذه أهم وسائل علاج المغص عند الأطفال:




اهتمام الأم بأن تكون عطوفة وحنونة مع بكاء الطفل المتواصل بسبب المغص، فحنان وعطف الأم يخفف من شدة إحساس الطفل بالمغص.
تغيير الحليب الصناعي الذي يتناوله الطفل، ومن المكن أن يتم تقديم الحليب الصناعي وهو دافئ.
تدليك بطن الطفل برفق باستعمال زيت أطفال، وذلك بعد تدفئة الزيت جيداً بدرجة يتحملها جلد الطفل، ثم تدليك منطقة ما حول السرة على شكل حركات دائرية بواسطة الأصابع وتوسيع الدائرة بعد ذلك.
تجنب إضافة السكر إلى غذاء الطفل.
حمل الطفل على الكتف، والتربيت على ظهره بلطف، حتى يشعر بالدفء والحنان، حيث تساعد هذه الحركة في تهدئة الطفل كثيرا بسبب آلام المغصً.
ملء زجاجة بمياه ساخنة ولفها بفوطة نظيفة ووضعها على بطن الطفل، حيث تخفف من مغص الطفل.
مراعاة ألا يبكي الطفل كثيراً قبل إطعامه، لأن ذلك يتسبب في دخول كمية كبيرة من الهواء إلى معدة الطفل.
الحرص على أن يتم تجشأ الطفل عقب كل رضعه؛ لإخراج الهواء من معدته –خصوصاً- إذا كان الطفل يرضع بالزجاجة حيث تؤدي الرضاعة من خلال الزجاجة إلى ابتلاع كميات كبيرة من الهواء، ويمكن التقليل من كمية الهواء التي تدخل إلى معدة الطفل عد طريق عدم رج الزجاجة أثناء إرضاع الطفل، وأفضل طريقة لتجشأ الطفل هي بطحه على بطنه بعد الرضعة والتربيت على ظهره بلطف.


كيفية وقاية الطفل من الحوادث المنزلية :




كثيرة هي الحوادث المنزلية التي قد يتعرض لها الأطفال في أي لحظة، والوقاية من تلك الحوادث لا تكون إلا بمزيد من الاهتمام والانتباه إلى الأطفال.


وفيما يلي سنستعرض معا بعض الحوادث المنزلية التي قد يتعرض لها الأطفال وسبل الوقاية منها.


حوادث الأدوات الحادة



التعرض للأدوات الحادة عادة ما يحدث نتيجة دخول الأطفال إلى المطبخ والعبث بأدوات المطبخ الحادة، مما قد يؤدي إلى إصابات خطيرة. ولوقاية الأطفال من حوادث الأدوات الحادة يراعى:


وضع الأدوات الحادة الموجودة في المطبخ بعيدا عن متناول أيدي الأطفال.
عدم إعطاء الأطفال أدوات طعام حادة أو قابلة للكسر.
إبعاد القطع المعدنية والنقود عن متناول الأطفال.
منع الأطفال من اللعب بالملاحقة بين قطع الأثاث.
حوادث إنغلاق الأبواب



قد يصاب الطفل في أي جزء من جسده، وخاصة الأطراف والرأس بكسور وآلام حادة حينما يغلق عليه أحد الأبواب، أو النوافذ، وخاصة الأبواب المرتدة والمروحية.


ولتجنب أضرار حوادث انغلاق الأبواب علينا الأتي:


وضع أقفال جيدة تتحكم بالأبواب بحيث لا تغلق بسبب الرياح.
مراعاة الأم وضع المفاتيح في مكان بعيد عن متناول يد الأطفال.
ومن المفيد أيضا الاحتفاظ بنسخة احتياطية من مفاتيح غرف المنزل في مكان بعيد عن متناول يد الطفل.
أما في حالة احتجاز الطفل داخل إحدى الغرف، فينبغي أن يتم تهدئة الطفل أولا، كي لا يدفعه الشعور بالخوف إلى إلحاق الضرر بنفسه دون قصد، مما قد يسبب مشكلة أكبر، ثم بعد ذلك نبدأ في التفكير في كيفية فتح الباب بعيدا عن الإضرار بالطفل.
حوادث الغصة أو الشرقة



تحدث الشرقة أو الغصة عندما يضع الطفل بعض اللعب الصغيرة، كالبلي أو النقود المعدنية، أو قطع الطعام الكبيرة في فمه، أكبر من أن يستطيع بلعها بسهولة؛ فلا يستطيع التنفس.


كي لا يتضرر الطفل بالشرقة لابد أن يراعى الأتي:



عدم إعطاء الطفل أنواع المكسرات إذا كان قبل سن الرابعة.
التأكد من أن ألعاب الطفل لا تحتوي على قطع أو مكونات صغيرة يسهل بلعها.
عدم إعطاء الطفل العلكة أو اللبان.
الانتباه للطفل عندما يكون وسط ألعابه.
منع الأطفال دون الثامنة من نفخ البالونات بأنفسهم.
تعويد الأطفال على عدم وضع الأقلام في أفواههم.
حوادث الغرق



غرق الطفل ينتج عن نزول الطفل برك السباحة بمفرده، أو أثناء الاستحمام في دورة المياه.


ولوقاية الطفل من الحوادث المنزلية لابد أن نتبع التالي:



عدم ترك الطفل بمفرده أو بدون رقابة في دورة المياه.
تغطية المرحاض دائما بعد استخدامه.
عدم ترك أي إناء كبير به ماء في متناول الطفل.
إفراغ البانيو من الماء بعد الاستحمام مباشرة.
توفير وسائل الإنقاذ عند برك السباحة.


حوادث الحرائق



غالبا ما يكون السبب الرئيسي في حوادث الحرائق المنزلية هو العبث بثقاب الكبريت أو أنبوبة الغاز، أو وضع شيء قابل للاشتعال على الموقد أثناء تشغيله. كذلك فإن غالبية حالات تعرض الأطفال للحرق تكون بسبب تعرض أيدي الأطفال للنار وهي مشتعلة، أو استخدام الماء الساخن في الاستحمام دفعة واحدة على الجسم دون اختبار الماء أولا، أو سقوط سوائل ساخنة على جسم الطفل أثناء تناولها. ولتفادي الوقوع في مشكلات الحروق، علينا:


تجنب وضع ثقاب الكبريت بمقربة الأطفال.
وضع أنبوبة الغاز في دولاب منعزل لا يمكن للأطفال فتحه.
تحديد درجة حرارة السخان على 120 درجة.
عدم حمل الأطفال أو تواجدهم في المطبخ أثناء الطهي.
التأكد من عدم وجود الأطفال في المكان عند نقل المياه الساخنة.
تجنب تقديم السوائل ساخنة للأطفال.
التأكد من غلق مفاتيح الغاز جيدا في حالة ترك الأطفال بمفردهم داخل المنزل.
الاحتفاظ بالولاعات وعلب الكبريت، وغيرها من المواد التي تساعد على الاشتعال في أماكن بعيدة عن متناول أيدي الأطفال.
حوادث السقوط



تعرض الطفل للسقوط والانزلاق غالبا ما يحدث نتيجة عدم انتباه الوالدين للأطفال، والتي تعد من أخطر حوادث المنزل لكونها قد تؤدي إلى وفاة الطفل. ولوقاية الأبناء من الحوادث الناتجة عن الانزلاق، علينا مراعاة الآتي:


إحكام غلق أبواب الشرفات.
وضع حواجز وموانع على النوافذ لضمان سلامة الطفل عند النظر منها.
الحرص على جفاف الأرضيات حتى لا ينزلق الطفل عليها.
مراقبة الطفل بصفة مستمرة حتى لا يصاب بحوادث أثناء انشغال الوالدين.
اختيار فرش وسيراميك الأرضيات ـ خصوصا أرضيات غرف الأ
مونى
مونى

عدد المساهمات : 205
تاريخ التسجيل : 08/05/2011
العمر : 37

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

الرجوع الى أعلى الصفحة


 
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى